بقلم أمينة عبد الرؤوف عمل الخير تطوعى لابتغاء رضاءالله. .وليس للتفاخروالجاه

احقاقا للحق ولأن كل شخص يفعل خيرا لابد أن يكرم ولو بكلمة شكر وتقدير له حتى يقتدى به الكثير ويعم الخير على الجميع .

من الشخصيات العظيمة حقا فى عمل الخير ولا تريد التحدث عنها وتود أن تظل من الجنود المجهولة ويكفيها رضاء الله ومحبة الناس ودعواتهم لكن انا الحقيقة كما عودتكم عنى لابد أن أظهر النماذج المشرفة التى اتشرف بمعرفتها عن طريق أشخاص افاضل مشرفة ايضا فانا تعرفت على هذه الشخصية المرموقة من خلال حديث راقى من الضابط المحترم /ايمن يوسف الحرازى حدثنى عن عظمةهذا الرجل الفاضل واستشفيت من كلامه كم هو فاضل راقى محب لعمل الخير التطوعى وهو صاحب الفضل الكبير فى تأسيس هذه اللجنة للعمل التطوعى المدنى المستقل وهو رجل الأعمال الفرنسى التونسى /مسلم باشا الصالحى فمن مجرد اسمه تشعر بالخير والسلم والسلام حيث أنه يدعوا ايضا إلى تعاليم الإسلام ويتمنى الإصلاح والصلاح للجميع حفظه الله واكثر من أمثاله ولم اكتفى بذلك فأنا لااقتنع بمجرد سماع لابد أن اكتشف اكثر واكثر فاكتشفت عشق هذا الرجل الفاضل /مسلم باشا الصالحى لمصر والرئيس عبد الفتاح السيسى حيث كان دائما يعمل لافتات لترشح الرئيس لفترة ثانية فما اعظم من يحب وطنى ويحب رئيسى فاهلا وسهلا به وباعماله وبكل خطوة يخطوها فى مصر شرف لنا ونفتخر به وله منا الشكر الجزيل على العمل العظيم الجميل النبيل النابع من اخلاقه وتربيته الأصيلة .

آدام الله عليه الصحة والعافية واكثر من أمثاله الشرفاء المحبين لوطنى سواء داخل الوطن أو خارجه