آخر الأخبار
المطرب أمين سلطان: فنان كل اللهجات يطرح "أجمل كلمة" بمذاق لبناني خاص وأجواء جيتارية
زيادة إنتاجية المحاصيل وتطوير آلات الحصاد وعلف الدواجن وصناعة العسل...أبرز مشروعات تخرج طلاب كلية ال...
شيخ الأزهر الشريف ينعى فتيات قرية كفر السنابسة بالمنوفية ضحايا حادث الطريق الإقليمي
القومي للمرأة ينعي ضحايا حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية
مفتي الجمهورية ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي ويشدد على قدسية النفس الإنسانية
ورشة إقليمية بالقاهرة توصي بتطبيق "حلول الطبيعة" لمواجهة ندرة المياه وتغير المناخ
لجنة الإدارة المحلية بالبرلمان تتفقد مشروعات حماية الشواطئ وتوسعة الكورنيش ومترو أبو قير بالإسكندرية
وزيرة التضامن توجه قطاع الحماية الاجتماعية والهلال الأحمر المصري بتقديم المساعدات والدعم لأسر ضحايا ...
التعليم العالي: اكتشاف نوع جديد من الفطريات بمدينة الأبحاث العلمية يحمل اسم "Trichoderma egyptiacum"
تخرج أول دفعة للطلاب الصم بكلية التربية النوعية بسوهاج
تصفح التصنيف
شعبة المبدعين العرب
عادَ لي وجهكِ الوضَّاءُ
بقلم - محمد حسن سلمان .. سوريا
عادَ لي وجهكِ الوضَّاءُ عافيتي
كأنه البدرُ في عليائه انبثقا
فرحتُ أرصفُ بالخدين…
ذات صباح
بقلم - هيام جابر عبدو .. سوريا
يتكور الندى على بابي
استيقظ وردة برية
تقدمني الشمس
على طبق من نور
تدفع ليلاَ…
وكانَ للأبِ يومٌ ..
بقلم - عبدالله سكرية.. لبنان
...أيُّها الآتي ..
أيُّها المحمولُ عُمرًا، قد مضى عامًا فعامَا.
أيُّها الجنديُّ…
وَكَمْ مِرْسالاً
بقلم - بقلم عدنان الحسيني:
وَكَمْ مِرْسالاً أَرْسَلْتُهُ حَمَّلْتَهُ عِتابا
بِيَدِ رسولٍ وَمَاعادَ…
عيناكِ
بقلم - حازم مهنى:
عينىّ عيناها .. من كثرة النظرِ
أبكى و يبكيها سحبُ بلا مطرِ
أروى ويسقيها رضيع على الصدرِ
****…
” زيكو مرقص ” موهبة في فن الرسم بالمنيا
زكريا كميل أ و " زيكو مرقص" كما يطلقون عليه يبلغ من العمر 17 عاما طالب بالصف الثالث الثانوى الصناعي من قرية الروضة…
وهم الحب
بقلم - حازم مهني:
رمتني سهام عيناكِ
فأحَبَّكِ قلبىِ ،
وظنٌَ كلماتى قصائد تغنيها ،
نظمت قصائدى فلم تقرأيها ،…
مزار سياحى – قصتان قصيرتان
بقلم - ماهر طلبه:
لوحة على جدار
رسم نفسه واقفا مواجها للجدار مرفوع الرأس، ثم وظهر الجدار له.. ثم والجدار خلفه…
ذكريات السراب
بقلم - حازم مهن:
أحبك قلبى فظن كلماتى قصائد تغنيها .
نظمت قصائدى فلم تقرأيها .
ظننت همسك ألحاناً ترقصيها .…
عميان
شعر - محمد المصطفى:
هذا الصباح،
عندما رن هاتفي..
كان الماء الدافئ
يستحم في وجهي،
انتبهت إلى ما تكرر…