بقلم – ماجد حميد الغراوي:
لي فؤادٌ ناح من همسهِ
نوح يعقوب على إبنهِ
لا حبيباً أبتغي غيرهُ
والدلالُ كان من طبعهِ
قد هوى قلبي عيون المها
بل هوى مسكاً حوى ضوعهِ
وجنتاه مثل ورد زها
بين أزهارٍ لها حسنهِ
لا تلوم الواله المفتون
كم قتيلٍ قد جنا لحظهِ