بقلمي – د.معمر حامد كاظم:
أرنو. . إليك ركعا وسجود
وأدعو إليك قائما …وقعود
يا ابنتي كيف الحياة بدونك؟
وقلبي إليك شائق ..وشريد
ان إبتسامتك التي أحببتها
تشفي الفؤاد ، فالفؤاد سعيد
إن أصابعك التي ألثمها
كانت لقلبي رونقا وورود
لم يارب احيانا تباعدنا
فهل عداء بيننا ؟ ويعود؟
إلهي ليس للآباء ذنب
لكن حبا في الفؤاد عنيد
ويسهر قلبي والعيون تنام
لعل رؤاك في المنام تجود
يا ليت الذي بيني وبينك مفرح
وبيني وبين الآخرين وعود
ويا ليت الذي يباعد بيننا
يعاني خبيثا من قفاه يزيد
ويسهر قلبي والعيون تنام
لعل لقاءا في المنام يعود