بقلم – شهر زاد بشرة خير
يالسعادتها وأخيرا تحقّق حلمها، ها هي تحصل على شهادة الدكتوراه، بعد سنوات طوال قضتها في البحث والدراسة، عزفت عن الزواج كي تتفرّغ لحلمها الأبدي; أن تلقّب بالدكتورة، هذا اللقب الذي لم تستطع تحقيقه بسبب مجموعها المتواضع في الثانوية العامة، لينتهي بها المطاف في كلية نظرية الآلاف يدخلونها مرغم أخاك لا بطل، ظلت عاكفة على رسم حلمها، رافضة كل من يدق قلبها فهو دون المستوى; مادام غير حاملا ل لقب دكتور، فالحلم البعيد أن تكون دكتورة والحلم الأقرب الارتباط بدكتور، فكلاهما يؤدي للآخر، وأخيرا ها هي تمسك بيدها لفافة الدكتوراه بشهادة الامتياز والسعادة تملأ عينيها من دكتور القسم الذي تزوجها عرفيا.
آخر الأخبار
الرئيس السيسي يستقبل قيادات 52 من كبري الشركات المصرية والعالمية بمجال التعهيد
وزيرة التنمية المحلية والقائم بأعمال وزير البيئة تعلن اطلاق تقرير حالة البيئة في مصر لعام ٢٠٢٣
رئيس جامعة أسيوط : المشاركة واجب وطني على كل مواطن حريص على مستقبل بلده
الخارجية : منتدى التجارة والاستثمار المصري الخليجي منصة هامة للحوار
الرئيس السيسي يؤكد دعم مصر لكل جهود تسوية الأزمة الروسية الأوكرانية
توافد الناخبين على اللجان للإدلاء بأصواتهم فى انتخابات النواب بالفيوم
انطلاق منتدى التجارة والاستثمار المصري الخليجي بمشاركة رئيس الوزراء
تموين الإسكندرية تشارك فى الإستحقاق الدستوري الثانى لإنتخابات مجلس النواب
محافظ أسوان يتابع سير العملية الانتخابية لمجلس النواب 2025
إقبال كثيف من الناخبين على لجان الاقتراع بمحافظة الأقصر
المقالة السابقة
المقالة التالية
