بقلم – د. عبد المجيد أحمد محمود:
الحفلاتُ..السَّهراتُ الصَّاخبةُ..الذَّهبُ و الماسُ..الخَدَمُ و الحَشَمُ..أغلى ثيابِ /الموضَة/..القصورُ المشيدةُ…لمْ تَنَلْ من ذاكَ القابعِ في ركنٍ ركين، في قلبِها الصَّغير.
بعدَ رحيلِ زوجِها، كانَ عليها الاختيار بينَ كلِّ ذلكَ النَّعيم و بينَ ذاك الذي احتسَتْ من عينيهِ البائستين رُضابَ الهوى…
انتزعَتْ من صدرِها شيئًا ينبضُ بحرارة، و رشَّتْ على الجرحِ ثلجًا و ملحًا.
آخر الأخبار
بنك مصر يحقق طفرة هائلة في معدلات نمو جميع قطاعات الأعمال بنهاية ديسمبر 2024
تشكيل قمة مانشستر سيتى وارسنال الرسمى بالدورى الإنجليزى
"النوم المبكر ولساعات كافية".. داليا الحزاوي تقدم نصائح هامة لأولياء الأمور لمساعدة الأبناء لبدء عام...
إنجاز تاريخي لوزارة الشباب والرياضة في بطولة الاسكواش.. ثلاثة كؤوس لأول مرة
أحمد سلام يكتب عايز صوتك يوصل تل أبيب !
خبيرة أسرية : إعادة تفعيل مبادرة "صور فرحة أول يوم دراسة" تأتي بهدف إدخال البهجة على قلوب الطلاب في ...
الرئيس الفلسطيني يرحب بإعلان بريطانيا الاعتراف رسميا بدولة فلسطين
الخارجية الفلسطينية ترحب بالإعتراف بدولة فلسطين وتعتبرها حماية لحل الدولتين
الأرصاد: غدا طقس حار رطب نهارا معتدل ليلا والعظمى بالقاهرة 32
كندا تعترف بدولة فلسطين رسميا
المقالة السابقة
المقالة التالية