بقلم – شهر زاد بشرة خير
يالسعادتها وأخيرا تحقّق حلمها، ها هي تحصل على شهادة الدكتوراه، بعد سنوات طوال قضتها في البحث والدراسة، عزفت عن الزواج كي تتفرّغ لحلمها الأبدي; أن تلقّب بالدكتورة، هذا اللقب الذي لم تستطع تحقيقه بسبب مجموعها المتواضع في الثانوية العامة، لينتهي بها المطاف في كلية نظرية الآلاف يدخلونها مرغم أخاك لا بطل، ظلت عاكفة على رسم حلمها، رافضة كل من يدق قلبها فهو دون المستوى; مادام غير حاملا ل لقب دكتور، فالحلم البعيد أن تكون دكتورة والحلم الأقرب الارتباط بدكتور، فكلاهما يؤدي للآخر، وأخيرا ها هي تمسك بيدها لفافة الدكتوراه بشهادة الامتياز والسعادة تملأ عينيها من دكتور القسم الذي تزوجها عرفيا.
آخر الأخبار
نائب وزير الخزانة الأمريكي يغادر منصبه
روسيا تعلن إسقاط 10 مسيرات أوكرانية فوق مقاطعاتها خلال 3 ساعات
مواعيد مباريات اليوم السبت 23-8-2025 فى الملاعب والبطولات العالمية
انطلاق الدورة الـ32 من مهرجان الفحيص بالأردن
بخماسية نارية.. تشيلسى يشعل ديربى لندن بفوز مريح على وست هام بالدورى الإنجليزى
حماية المستهلك: خفض أسعار 640 سلعة بنسب تصل إلى 18% ومواجهه قويه للغش التجاري
باريس سان جيرمان يحقق ثانى انتصاراته أمام أنجيه بالدورى الفرنسى
لا صحة لتعيين الدكتورة فاطمة الزهراء عز الدين مساعدًا لوزير التربية والتعليم
بنصف دستة أهداف.. بايرن ميونخ يقص شريط البوندسليجا بفوز نارى على لايبزيج
محافظ كفرالشيخ: الانتهاء من رصف شارع الجيش بدسوق بطول 1.1 كم
المقالة السابقة
المقالة التالية