بقلم – شهر زاد بشرة خير
يالسعادتها وأخيرا تحقّق حلمها، ها هي تحصل على شهادة الدكتوراه، بعد سنوات طوال قضتها في البحث والدراسة، عزفت عن الزواج كي تتفرّغ لحلمها الأبدي; أن تلقّب بالدكتورة، هذا اللقب الذي لم تستطع تحقيقه بسبب مجموعها المتواضع في الثانوية العامة، لينتهي بها المطاف في كلية نظرية الآلاف يدخلونها مرغم أخاك لا بطل، ظلت عاكفة على رسم حلمها، رافضة كل من يدق قلبها فهو دون المستوى; مادام غير حاملا ل لقب دكتور، فالحلم البعيد أن تكون دكتورة والحلم الأقرب الارتباط بدكتور، فكلاهما يؤدي للآخر، وأخيرا ها هي تمسك بيدها لفافة الدكتوراه بشهادة الامتياز والسعادة تملأ عينيها من دكتور القسم الذي تزوجها عرفيا.
آخر الأخبار
برشلونة يهزم سيلتا فيغو برباعية ويواصل مطاردة الريال بالدوري الإسباني
إنتر ميلان يواصل سلسلة انتصاراته أمام لاتسيو بثنائية نظيفة بالدوري الإيطالي
مليون و٣٧٥ الف و٧٠٠ ناخبا بسوهاج مدعوين غدا للإدلاء بأصواتهم فى انتخابات مجلس النواب 2025
في اللحظات الأخيرة.. باريس سان جيرمان يلدغ أولمبيك ليون بثلاثية بالدوري الفرنسي
شيماء فهمي تطلق برنامجين جديدين على قناة «شرم» الفضائية
محمد هاني: الأداء الرجولي وراء الفوز.. وتعاهدنا على إسعاد جماهيرنا
إصابات تضرب معسكر منتخب مصر.. طاهر ودونجا بديلان لعادل ولاشين
شوبير: قدمنا أداءً مميزًا ونستحق الفوز باللقب
بن شرقي: الأهلي مع توروب قادر على تحقيق الكثير من البطولات
مجلس إدارة غزل المحلة يجتمع بعلاء عبد العال لوضع خارطة الطريق للفترة المقبلة للفريق
المقالة السابقة
المقالة التالية
