يعتبر مسلسل “الفتوة” للفنان ياسر جلال أحد أكثر المسلسلات متابعة في مصر والوطن العربي ، وتمكن من حجز مكانة فى تصدر تريند محركات البحث “جوجل” يوميا من بين الأعمال الدرامية الكثيرة التى يتم عرضها خلال شهر رمضان.

الحلقة الـ14 من مسلسل ” الفتوة”

شهدت أحداث الحلقة الـ 14 من مسلسل ” الفتوة” أحداث كثيرة وغريبة: منها عودة أحباب والدة ” ليل” لتسكن عند شكر الفنانة هنادى مهنى بنت المعددة الفنانة أحلام الجريتلى،وقيام المعلمة الفتوة ” فريدة سيف النصر ” بالاعتذار لحسن الحبالى “ياسر جلال” والشيخ مبروك ” أحمد خالد صالح “لما فعلته بهما هي ورجالها عندما كانا يبحثان مع “ليل” الفنانة مي عمر عن والدتها ” عبير فاروق”أحباب، حيث علمت المعلمة أن حسن ابن الفتوة الراحل أحمد الحبالى وأن ليل بنت فتوة الجمالية “المعلم صابر” أحمد خليل وطلبت منهم السماح.

وفى مشهد أخر من أحداث الحلقة 14 من مسلسل ” الفتوة” معرفة ” عزمى” أحمد صلاح حسنى من ” نداشة” أن الغازية ” نجلاء بدر” تحب حسن الحبالى.

وفى مشهد أخر يرفض فضل ” محمود حافظ” إغراءات ” غادة طلعت” وخيانة زوجته معها  وقال لها أنه رجل متزوج ويحب زوجته وغادر بيتها وعندما نزل للشارع لم يجد حصانه عزيز وأخذ يبحث عنه باكيا.

وتكشف نورا ابنة حسن الجبالى لعمتها عن الشاب المعجب بها ” عبده سيد اللبان” ، ولكن عمتها تنصحها لكى تعرف الحب الحقيقى.

على صعيد آخر طلب المعلم صابر من ابنه عزمى أن يذهب معه إلى المولد ولكنه رفض وسأل عزمي والده: “هو أحمد الجبالى مات إزاى”، ولكن المعلم صابر التزم الصمت.

وانتهت الحلقة بذهاب حسن الحبالى للمولد هو وابنته لرؤية ليل كما طلبت منه وشاهدته الراقصة جميلة وهو معها لتشتعل نار الغيرة بداخلها.

 

من ناحية أخرى أرسل سيد اللبان رجاله لمنزل حسن مستغلين وجوده في المولد وقاموا بتفتيشه بحثا عن الذهب، وفى نفس اللحظة تذكر حسن مقتل أبيه في المولد ووجد أمامه المعلم صابر في نفس المكان الذى قتل فيه والده ووقفا وجها لوجه وتبادلا النظرات.

أبطال مسلسل ” الفتوة”

يشارك في بطولة مسلسل ” الفتوة”  ياسر جلال ومي عمر وأحمد صلاح حسني وأحمد خليل ورياض الخولي وأنعام سالوسة، تأليف هاني سرحان، وإخراج حسين المنباوى، وإنتاج شركة سينرجى، ويعرض يوميا علي قناة الحياة

 القناة الناقلة

 

يتم عرض مسلسل الفتوة على قناة الحياة الحمراء يوميا في الثانية عشر.

أحداث مسلسل” الفتوة”

تدور أحداث المسلسل في الماضي منذ أكثر من 100 عام بين الأحياء الشعبية حيث كانت تنظم هذه الأحياء الفتوات و عصابات الشوارع والتي يمثلها العمدة.