فى ظل توالى أزمات نقص السلع الضرورية وأهمها البنزين، يحتاج المواطنون لترشيد استهلاكهم، ليس من أجل توفير المال فقط ولكن لتجنب الطوابير والإصابات فى بعض الأحيان، ولمساعدة المواطنين حول العالم، قام الباحثون فى مركز أبحاث البيئة والتكنولوجيا بجامعة كاليفورنيا بعمل دراسة كشفت أنه يمكن الحصول على استفادة أكبر من وقود السيارة دون تعديل السيارة أو محركها
لكنهم وجدوا أيضا أنه «ربما يكون إجراء تعديل على السيارة أسهل من تغيير سلوك السائق»، ونعرض أهم توصيات هذه الدراسة وبعض الدراسات الأخرى:
وفى ظل الظروف التى تمر بها البلاد وأزمة الوقود التى اصبحت عبئاً وتوقف سير الكثير من سيارات الاجرة والنقل وحتى الملاكى فى طوابير محطات الوقود بالساعات الطويلة وزيادة أسعارة ورفع الدعم لبعض أنواعه شيئاً فشياً لحين رفع الدعم عن الوقود بصفة عامة.
توفير نفقات الوقود هو أحد الاهداف المهمه التى نسعى إليها، فتوظيف استهلاك مصادر الطاقة التوظيف السليم يحافظ عليها، كما أن زيادة استهلاك السيارة للوقود بشكل ملحوظ وغير طبيعى مؤشر لوجود خلل ما فى السيارة لذلك ينصح قائدى المركبات بأتباع عدة اجراءات مهمة لو تم اتباعها نستطيع تقليل استهلاك الوقود وتوفير نفقاته بشكل واضح وكبير ألا وهى:
مع ارتفاع سعر الوقود، بالرغم من تراجع أسعار النفط، وآثاره السلبية على البيئة من حولنا، فمن المهم أن نفكر جديا في طريقة لتوفيره.
فالكثيرون يتساءلون عما يسمى بالقيادة الاقتصادية الموفرة للوقود، فكيف تتمكن من معرفة المعدل المناسب لاستخدام الوقود يوميا وشهريا، وكيف نتعلم توفير الوقود في ظل تلك المتغيرات الراهنة؟
هنا مجموعة من النصائح الذكية لتوفير استهلاك الوقود في سيارتك بمعدل قد يصل إلى 40%.