بعض النصائح لصحتك النفسية
بقلم : إيمان عونى مقلد
أشياء كثيرة نفعلها لتحسين صحتنا الجسدية، تساعدنا أيضاً في الحفاظ على سعادتنا وصحتنا النفسية.
1) حافظ على نشاطك تؤدي ممارسة التمارين إلى تحرير مواد كيميائية في الدماغ تنشط وترفع حالتنا المزاجية، فضلاً عن تقوية/تحسين وضع القلب والرئتين. وتعزز ممارسة التمارين الرياضية الثقة بالنفس، وتساعد على التركيز، وتخفف التوتر وتحسّن النوم، فضلاً عن تحسين المظهر والشعور. كما أنها تبقي الدماغ والأعضاء الحيوية الأخرى في صحة جيدة.
هل تعلم أن 30 دقيقة من المشي على الأقدام يومياً يمكن أن تقلل من أعراض الاكتئاب بنسبة 36٪؟ (المصدر: مؤسسة الصحة النفسية)
تخفف ممارستنا للتمارين الرياضية كل يوم حتى لو اكتفينا بمجرد المشي أي توتر في عضلاتنا وتساعدنا في صرف الأفكار السلبية والمخاوف.
“أشعر أن الرياضة تساعد كثيراً والتحرك يساعد على أن تكون في مزاج جيد…”
2) تناول طعاماً صحياً لقد ثبت أن ما نأكله ونشربه له تأثير على صحتنا، كما أن اتباع نظام غذائي صحي متوازن مهم للحفاظ على صحة بدنية ونفسية جيدة.
نصائح لاتباع نظام غذائي صحي للحفاظ على صحة جيدة:
3) الحصول على قسط كاف من النوم تعلم بعض النصائح لتحسين نومك (أدوات للعافية النفسية) 4) معالجة التوتر
التوتر شائع في الحياة اليومية، ولكن التعرض لتوتر مستمر قد يؤثر على صحتنا. ومهما كانت أسباب التوتر، يمكننا أن نتعلم طرق للحد من وقوع حالات التوتر ومعالجة التوتر بشكل جيد، بما في ذلك التوتر في العمل (معالجة التوتر). من هذه الطرق على سبيل المثال أخذ استراحة لمدة خمس دقائق من الروتين المعتاد، وتقاسم الغداء مع الزملاء في العمل أو القيام بنشاط جديد في عطلة نهاية الأسبوع. بضع دقائق تكفي للتخلص من التوتر النفسي و تساعد على تحسين المزاج. 5) تجنب المنشطات
تؤثر المنشطات كالكافيين ومشروبات الطاقة والتبغ فضلاً عن بعض الأدوية الأخرى سلباً على صحتنا العامة، كما قد تسهم في حدوث مشاكل نفسية على المدى الطويل. لذلك فمن الأفضل تجنبها تماماً أو خفض كمية وعدد مرات استخدامها تدريجياً. 6) قبول الذات والتفكير الإيجابي
أن نتعلم تقبّل أننا جميعاً مختلفون ولدينا مهارات وقدرات وصفات مختلفة هي خطوة أساسية في تحسين العافية. يساعدنا استيعاب هذه الخلافات وتقديرها سواء لدينا أو لدى الآخرين في بناء علاقات إيجابية. فلنحاول التعرف على الأفكار السلبية، والاستعاضة عنها بأخرى إيجابية وقضاء وقت أكبر في ممارسة أنشطة ممتعة تشغل أذهاننا بشكل إيجابي. 7) كن يقظاً
“اليقظة” تعني أن نكون أكثر وعياً باللحظة الراهنة، مثل وعينا بمشاعرنا وأفكارنا وأجسادنا والعالم من حولنا. يساعد تعلّم أساليب اليقظة إلى جانب أساليب الاسترخاء (أدوات للعافية النفسية) بشكل إيجابي في تغيير شعورنا تجاه الحياة على أساس يومي وتغيير طريقتنا في مواجهة التحديات. 8) كن اجتماعياً واهتم بالآخرين وتواصل معهم
التواصل مع الأصدقاء والأسرة يشعرنا بالاندماج والرعاية. يمكن أن يقدم الأشخاص المقربون منا وجهات نظر مختلفة عن ما يدور داخل أنفسنا، ويمكنهم مساعدتنا على حل مشاكلنا العملية والحفاظ على نشاطنا واتصالنا بالواقع. عندما نتحدث عن مشاعرنا ونتبادل أفكارنا مع أشخاص فإن هذا يسهم بشعورنا بالراحة والدعم وخاصة في حالات الانزعاج والتوتر. ويندرج ذلك في إطار تولي مسؤولية عافيتنا ودعم من حولنا للبقاء في صحة جيدة. 9) استمتع وتعلم مهارات جديدة وافعل أشياء تتقنها
يساعد القيام بأنشطة ممتعة في التغلب على الإجهاد والتوتر، وبالتالي فتخصيص وقت لفعل أشياء نحبّها يمكن أن يعزز صحتنا النفسية إلى حد كبير. تعلم مهارات جديدة يعطينا الثقة ويشعرنا بالإنجاز. يمكن أن يأخذ هذا التعلم أشكالاً مختلفة كالمشاركة في دورة تدريبية أو تعلم العزف على آلة موسيقية أو رياضة أو لغة أو أي اهتمام أو أي هواية تعتبر تحدياً ممتعاً. عندما نفعل شيئاً نتقنه نشعر بالنجاح أو الارتياح مما يحسن ثقتنا بأنفسنا وتقديرنا لها. 10) الإيمان والروحانيات
يعبر الناس عن إيمانهم أو روحانيتهم بطرق عديدة ومختلفة كالالتزام بمعتقدات وممارسات وقيم تعطيهم معنىً أو هدفاً في الحياة وتتيح لهم الشعور بالاتصال مع شيء أقوى من أنفسهم. إن ذلك يساعد الأشخاص على التأقلم وفهم ما يمرون به والشعور بالامتنان على ما لديهم في الحياة. كما يضاف إلى ذلك قدرة الأشخاص على التفاعل مع تحديات الحياة وثقتهم بأنفسهم. 11) اطلب المساعدة علاقات قوية وصلات اجتماعية ومجتمعات تكفل الرعاية تحسّن شعور الجميع بالعافية عموماً.
|
الشخص الذي يتحدث مع نفسه ليس مجنوناً ! بل العكس ، فقط أثبت علماء أن من يستطيع خلق حوار متكامل مع نفسه يتمتع بمسوتى ذكاء عالي وقدرات عقلية كبيرة.
كلما زاد تعلقك بشخص كلما تطبعت بأطباعه واكتسبت صفاته وقد تحب ما يحبه وتكره ما يكرهه وهي أقصى مراحل الحب وتسمى مرحلة “الهيام”.
الحزن الذي ينتابك في بعض الليالى دون سبب، يكون عبارة عن دفعة متاخرة من مواقف مؤلمة قديمة تماسكت فيها وكان يفترض أن تبكى حينها.
•عندما نسأل الرجل أمرا فيقول ” أمهلني لأفكر” فاعلم أنه سيرفض.
•وعندما نسأل المرأة أمرا فتقول : ” أمهلني لأفكر ” فاعلم أنها ستوافق
الشعور بالذنب وعتاب الذات على الأخطاء يعتبر من صفات الشخصيية الحساسة وكذلك دليل على الضمير الحي ولكن كثرته تسبب الإكتئاب.
تشير الدراسات النفسية بأنه عندما لايمكنك التوقف عن التفكير عن شخص ما فإنه على الأرجح بأن نفس الشخص يفكر فيك.
عدم تقبل أحد الأشخاص لك لا يعني أنك سئ الطباع فقط يكون الخلل في تفكيره أو إعتقاداته أو تصرفاته التي لا تتناسب مع رقى فكرك وعقلك.
يحتاج الإنسان لواحد وعشرون يوما حتى يتخلص من عادة قديمة ، أو يكتسب عادة جديدة .
هناك أشخاص ، عندما نحاول أن نكون الأقرب لهم ، نصبح الأقل قيمة عندهم ، وإذا إبتعدنا عنهم ، شعروا بقيمتنا..
أن ﺗﺪﻭﻳﻦ أﻓﻜﺎﺭﻙ السلبية فى ﻭﺭﻗﺔ ﻭ الرمى ﺑﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻤﺎﻣﺔ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﻥ ﻳﺴﺎﻋﺪﻙ ﻋﻠﻰ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﻣﺰﺍﺟﻚ ﺍﻟﺴﻴﺊ
هُناك لحظات تشعر فيها أن مُغادرتك للسرير هو أقسى قرار تتخذه في حق نفسك.
مصاحبة المبتسمون يرفع قدرتك على تحمل صعوبات الحياه ومصاحبة العابسون يملأك همّاً ولو كانت حياتك جميله.