بقلم – محمد الشطوى:
دفعتني شدة الحر إلى العودة للبيت… صرخت لايمكن هذا…هذا انقلاب كوني ، اللون السائد الآن على الأبواب والجدران هو اللون القاني المشوب بالاحتراق، لون الفرش والأثاث برتقالي … اختفت الألوان الطبيعية … دخلت على أقفاص العصافير… لا ريش … أجساد صغيرة منتوفة، محمرة …
هرت القطة… نظرتها مكومة بركن الغرفة تلعق ماتبقى لها من جلد…
ناديت زوجتي بفزع… لم ترد…لكنها تركت رسالة مقتضبة على مخدة السرير المتفحم…قرأت: زارتنا نارجهنم … كان جحيمابتوقيع دانتي.
آخر الأخبار
"الأمانة والمسؤولية" محور الندوة الرابعة ضمن فعاليات الأسبوع الدعوي التاسع
محمد علي رزق يُفجّر مشاعر الجمهور بحكاية رحيل والده في "بعد الغياب" مع يارا أحمد
مسار يحصل على الرخصة المؤهلة للمشاركة في بطولات إفريقيا للكرة النسائية
ختام المرحلة الأولى لمشروع تنمية المواهب "FIFA TDS"
الرئيس الزامبي يستقبل السفيرة المصرية فى لوساكا ورئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب
وزير الشئون النيابية: الدولة ملتزمة بشكل كامل وقانوني بتوفير السكن الملائم للحالات المستحقة وفقا لقا...
منهج أكاديمي متطور وشراكات دولية واسعة.. جامعة الدلتا تتصدر مشهد التعليم العالي محليًا ودوليًا
جامعة كفرالشيخ تتألق في قمة ستارت
سيكولوجية العنف المؤسسى للدموية الأمريكية
الأعلى للإعلام يحدد مواعيد جديدة لبث وإذاعة البرامج الرياضية وفقا لتوقيتات إقامة مباريات كرة القدم
المقالة السابقة
المقالة التالية