بقلم – هيام جابر:
حروفي ارهقها غيابك
يبس نبض الساعات
ما قيمة للوقت
ما لم تكن معي
هل تسمع آنين الورد وبكاؤه عند الفجر…
هل يصلك فوح روحي وهي تستحم بذكراك ؟
عند محراب رسمك ركعت
استحضرت روحك لتلهمني الحياة ..
فهل ما زلت كما كنت
تحتويني كسماء تحتض الافلاك ؟