وأكد الدكتور وليد عباس، أن أبناء الشعب المصري تجمعهم أواصر المحبة والصداقة والعمل المشترك للنهوض ببلدهم، والمشاركة في بناء الجمهورية الجديدة، مشيراً إلى أن روح المحبة والترابط تتجلى في أبهى صورة لها في مصر وتعطي القدوة في التسامح بين الأديان، حيث تؤكد أن المصريين نسيج واحد وشركاء في بنيان واحد، وأن مصر ستظل دائمًا بإذن الله بلد الأمن والأمان بفضل وحدة الشعب المصري في مواجهة جميع التحديات لاستكمال مسيرة التنمية والبناء.