بقلم صابر الجنزورى:
لم يغير الزمن ملامحها، إبتسامة جميلة ووجه طفولي بريء،
وكأن الزمان قد توقف عند النظرة الأولى والهمسة الأولى،
وقارئة فنجان أخبرته وأخبرتها بالفراق !
فظل يراها فى أحلام نومه ويقظته ،
هامت الأرواح وتلاقت ،
إرتفع موج العشق بينهما وارتقى ،
فركبا سفينة النجاة ،
وعقد نوح قرانهما !
فكان حوار :
– أين انت الآن وأين أنا ؟
– لايهم أين كنا ، المهم أننا إلتقينا
– تزوجينى
– قبل الخلق تزوجنا !
– افترقنا فى الحياة
– بين قدرين كنا ..
– وهانحن بين يدي القدر الثالث !
كل الأحلام كانت صامته مثلما كان الحب لايعرف الكلام ! !
بحث فى كتب الأحلام عن تفسير .
لم يعثر على إجابة تريحه ،
هرب من يقظته ، عاد إلى الحلم ،
لم يرها ، ولم تعد تأتي إليه .
كان يرى قارئة الفنجان ..
آخر الأخبار
مواجهات نارية في نصف نهائي مونديال الأندية 2025: تشيلسي يصطدم بفلومينينسي وريال مدريد يواجه باريس
بطريقة إنسانية.. هكذا احتفل مبابى بهدفه فى مرمى دورتموند بالمونديال
اكتمل "المربع الذهبى".. ريال مدريد ينضم إلى الثلاثى المعلن لفض نزاع المونديال
رسمياً.. عبد الناصر محمد مديراً للكرة بنادي الزمالك
عبد الرحيم دغموم يشارك في أول مران مع المصري بعد تجديد عقده استعدادًا للموسم الجديد
المكاوى: خطوط النقل البحرى "الرورو" تحقق طفرة في حجم وقيمة الصادرات المصرية
أكاديمية الموهوبين بمركز شباب شطورة بسوهاج تتبنى ٢٠٠ لاعب فى كرة القدم
وزيرا التضامن والعمل يقرران صرف 300 ألف جنيه لأسرة كل متوفي بحادث الطريق الإقليمي
بدء تنفيذ قرار منع نزول المصطافين بعد المواعيد الرسمية للسباحة بالإسكندرية
قيس الرضواني متحدثًا رسميًا في قمة الإعلام الإفريقي بتنزانيا
المقالة السابقة
المقالة التالية