دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان 1446 / دعاء يوم 21 من شهر رمضان 2025
نهلة مقلد:
دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان 1446
دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان 1446 . ينشر لكم موقع ” مصر البلد الإخبارية” دعاء اليوم الثامن عشر من رمضان ،و كما هو معروف عن شهر رمضان فآخره مغفرة ، فها نحن في الأيام الأخيرة من هذا الشهر المبارك و رحماته و نحاول استغلال رحمات هذا الشهر علينا و نقوم بالدعاء و القيام و الستغفار علنا نكون من عتقاء هذا الشهر الكريم .
الدعاء يعد من أعظم العبادات، على الرغم من سهولته وعدم تقيده بزمان أو مكان، وذلك لما فيه من خصوصية بين العبد وربه، فينبغي أن يطلب العبد من ربه ويلح في الدعاء ولا يستعجل الاستجابة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “يُسْتَجَابُ لِلْعَبْدِ مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ، مَا لَمْ يَسْتَعْجِلْ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، مَا الاسْتِعْجَالُ ؟ قَالَ: يَقُولُ: قَدْ دَعَوْتُ، وَقَدْ دَعَوْتُ
ومع اقتراب الثلث الأخير من شهر رمضان الكريم، يسعى الجميع للحاق ما تبقى من شهر رمضان في الدعاء والصلاة والصدقات، وسائر الأعمال الصالحة نعرض لكم دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان الكريم.
فَلَمْ أَرَ يَسْتَجِيبُ لِي، فَيَسْتَحْسِرُ عِنْدَ ذَلِكَ وَيَدَعُ الدُّعَاءَ”. رواه البخاري
وفيما يلي نعرض إليكم دعاء اليوم الثامن عشر من شهر 1446 مكتوب.
دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان 1446
“عن ابن عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و آله:
” اللَّهُمَّ غَشِّنِي فِيهِ بِالرَّحْمَةِ وَ التَّوْفِيقِ وَ الْعِصْمَةِ، وَ طَهِّرْ قَلْبِي مِنْ عَائِبَاتِ التُّهَمَةِ، يَا رَءُوفاً بِعِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ “.
ثواب دعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان
“مَنْ دَعَا بِهِ جَعَلَ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ فِي الْجَنَّةِ نَصِيباً وَافِراً لَوْ قِيسَ نَصِيبُهُ بِالدُّنْيَا لَكَانَ مِثْلَهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً” 1.
دعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان 1446
ثواب هذا الدعاء :
“مَنْ دَعَا بِهِ أُعْطِيَ ثَوَابَ أَلْفِ نَبِيٍّ”.
فضل دعاء اليوم الثامن عشر من رمضان 1446
يقول الشيخ تقي الدين إبراهيم بن علي العاملي الكفعمي في “البلد الأمين و الدرع الحصين” أن فضل من دعا بدعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان هو:
(مَنْ دَعَا بِهِ أُعْطِيَ ثَوَابَ أَلْفِ نَبِيٍّ).
يُذكر أن أدعية رمضان اليومية لم ترد في السنة النبوية، وما ورد بشأنها متعلق باجتهادات عباد الله الصالحين، وأوليائه المخلصين، ولا حرج في الدعاء بما تشاء، ما لم يكن فيه إثم أو عدوان أو قطيعة رحم.
دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان 1446
أفضل أوقات الدعاء
تعد أفضل أوقات إستجابة الدعاء في الثلث الأخير من الليل.
وعند الآذان، والوقت بين الأذان وإقامة الصلاة.
كما أن وقت السجود، وبعد الانتهاء من الصلاة من الأوقات التى يزيد فيها رجاء الإجابة.
كما أن وقت الإفطار من الصيام، من أكثر أوقات إجابة الدعاء.
وقد وردت العديد من الأحاديث التى تشير إلى وجود ساعة إجابة يوم الجمعة، وقد اختلف العلماء
في تحديدها وذلك لاختلاف الأحاديث في ذلك، ففي بعض الروايات أنها من حين صعود الإمام
إلى أن تقضى الصلاة، وفي بعضها أنها آخر ساعة بعد العصر، لذلك يفضل الاجتهاد في الساعتين.
“اللهم اكشف عنا هذا الوباء، يا عالِم كل خفية، يا صارف كل بليّة، ندعوك بما اشتدت به فاقتنا،وضعُفت قوتنا، وقلت حيلتنا، اللهم ارحمنا وأغثنا، والطف بنا، و تداركنا بإغاثتك، اللهم نتوسل إليك باسمك الواحد، وباسمك العظيم فرج عنا ما أمسينا فيه، و ما أصبحنا فيه”.
“أسألك ربي بعدد خلقك، وبعظمة وعزة عرشك، وبنور وجهك، وأسألك بقضائك وقدرك ومبلغ حلمك وعلمك،
أن تشملنا برحمتك، وأن تدركنا بمشيئتك، وأن تجزل علينا بعطائك وفضلك، وفيض وجودك وغاية بلوغك،
أن تنجنا يا الله من شر المرض والوباء، وقنا يا الله من كافة الأسقام والآفات والبلاء، في الحياة الدنيا وفي الآخرة”.
“اللهم عاملنا بما أنت أهله ولا تعاملنا بما نحن أهله، ارفع عنا هذا الوباء، وارزقنا له الدواء”.
“اللهم يا يا عالِم كل خفية، يا صارف كل بليّة، ندعوك بما اشتدت به فاقتنا، وضعُفت قوتنا،
دعاء اليوم الثامن عشر من شهر رمضان 1446
وقلت حيلتنا، اللهم ارحمنا وأغثنا، والطف بنا، و تداركنا بإغاثتك، اللهم نتوسل إليك باسمك الواحد،
الفرد الصمد، وباسمك العظيم فرج عنا ما أمسينا فيه، و ما أصبحنا فيه، أجرنا أجرنا أجرنا يا الله،
يا كاشف الهموم، ومفرج الكرب العظيم، ويا من إذا أراد شيئًا يقول له: كُن فيكون،
رباه رباه أحاطت بي الذنوب والمعاصي، فلا أجد الرحمة والعناية من غيرك، فأمدني بها”.
“تحصنت بذي العزة، واعتصمت برب الملكوت، وتوكلت على الحي الذي لا يموت،
اللهم اصرف عنا الوباء، بلطفك يا لطيف، إنك على كل شيء قدير”.
“اللهم إنا نسألُك العفوَ والعافيةَ، في الدنيا والآخرةِ، اللهمَّ إني نسألُك العفوَ والعافيةَ،
في دِيننا ودنيانا وأهلنا ومالنا، اللهمَّ استُرْ عوراتنا، وآمِنْ روعاتنا، واحفظنا من بين يدينا،ومن خلفنا، وعن يميننا، وعن شمالنا، ومن فوقنا، ونعوذُ بك أن نغتال من تحتنا”.
شهر الإخلاص :
شهد ابن المبارك أحد المعارك فتقدم أحد الكفار و طلب المبارزة ، فخرج له أحد المسلمين فقتله ، فخرج آخر فقتله أحد المسلمين ثم ظهر آخر ، فخرج فارس ملثم و أخذ يقاتل الكافر حتى قتله فأقبل عليه المسلمون فشد على لثامه فجاء أحدهم و شد اللثام فرأوه إبن المبارك.
فغضب و قال : ما زلت تتبعنا حتى تفشي سرنا مع الله ، لم يفرح لمعرفة الناس بشجاعته .
بنى أحد الصالحين مسجداً ، فنسب إلى الوكيل الذي أشرف على بنائه ،دعاء اليوم الثامن والعشرين من شهر رمضان
تصف السيدة عائشة النبي صلى الله عليه و سلم النبي بأنه كان جواداً و
أجود ما يكون في رمضان كالريح المرسلة
