ذكرت الهيئة القومية لسلامة الغذاء أن عدد الرسائل الغذائية المصدرة،خلال أسبوع،بلغ 4950 رسالة بنحو 220 ألف طن لعدد 1500 شركة مصدرة، تنوعت ما بين 585 صنف من خضراوات وفواكه ودقيق ومنتجات غذائية متنوعة .
وأوضحت الهيئة القومية لسلامة الغذاء، في تقريرها الأسبوعي العاشر لعام 2025، عن الفترة من 8 إلى 14 مارس الحالي ، أن البطاطس مازالت تتصدر قائمة الخضراوات المصرية المصدرة بواقع 45 ألف طن، تليها خضراوات مشكلة مجمدة بإجمالي 10 آلاف طن، ثم الفاصوليا بأنواعها بإجمالي 7 آلاف طن ، وبلغ إجمالي عدد أصناف الخضراوات المصدرة 67 صنف بنحو 82 ألف طن.
وأضافت أن الموالح ما زالت تتصدر قائمة الفواكه المصدرة خلال الأسبوع الماضي أيضا بإجمالي 60 ألف طن، تليها الفراولة بواقع 13 ألف طن، ثم فواكه متنوعة بإجمالي 2 ألف طن، وبلغ إجمالي عدد أصناف الفواكه المصدرة 33 صنف بنحو 75 ألف طن .
واوضحت ان السعودية ولبنان وروسيا وهولندا مثلت أكبر الدول المستقبلة للصادرات المصرية خلال الأسبوع الماضي من إجمالي 180 دولة مستوردة، مضيفة أن ميناء مطار القاهرة احتل المركز الأول الأسبوع الماضي في عدد الرسائل الغذائية المصدرة منه بإجمالي 900 رسالة، يليه ميناء سفاجا بـ 714 رسالة، ثم ميناء الاسكندرية بإجمالي 700 رسالة.
وأشارت إلى أن عدد الرسائل الغذائية الواردة بلغ 1930 رسالة بنحو 348 ألف طن لعدد 840 شركة مستوردة، تنوعت ما بين 215 صنف من قمح، فول الصويا وزيوت متنوعة، ومثلت روسيا أكبر الدول المصدرة إلى مصر خلال الأسبوع الماضي تليها أوكرانيا، أمريكا واندونيسيا.
وتصدر ميناء الاسكندرية المركز الأول في عدد الرسائل الغذائية الواردة إليه بإجمالي 570 رسالة، يليه ميناء مطار القاهرة والذي احتل المركز الثاني بـ 350 رسالة، ثم ميناء دمياط بإجمالي 315 رسالة.
ولفتت إلى أن عدد الرسائل الغذائية التي تم الإفراج عنها تحت التحفظ إفراج مؤقت بلغ 850 رسالة، وعدد الرسائل التي تم الإفراج عنها بمنظومة الإفراج السريع 390 رسالة، وعدد الرسائل التي تم إجراء محضر إثبات حالة أثناء تنفيذ قرار لجنة التظلمات 32 رسالة، فيما بلغ عدد مستوردي الأغذية الذين صدر لهم ترخيص استيراد 129 مستورد.
وفي إطار تولي الهيئة القومية لسلامة الغذاء مسؤولية إصدار شهادات الصلاحية للتصدير مع بداية العام الميلادي الجديد 2025 وتطبيق الآلية الجديدة، أوضحت الهيئة انه تم إصدار 935 شهادة صحية من الهيئة القومية لسلامة الغذاء خلال الأسبوع الماضي.