مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

عماد جلولي يطرح كليب أغنية عيونك وطن لعيد الحب

كتب -عماد السعدني :

 

 

طرح عماد جلولي، نجم برنامج المواهب “ستار أكاديمي 5″، أحدث أعماله الغنائية بعنوان “عيونك وطن” بالتزامن مع قرب الاحتفال بعيد الحب، والتي صورها على طريقة الفيديو كليب بالتعاون مع المخرج أمين معالج.

 

أغنية “عيونك وطن” طرحها عماد جلولي عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب” والمنصات الموسيقية المختلفة، وهي من كلمات الشاعر الغنائي محمد شكري، ألحان حازم أحمد، توزبع حمدي المهيري.

 

 

وتقول كلمات أغنية “عيونك وطن”:”يا اجمل قلب في الدنيا و اكتر حد

قدر يفهمني و يكون جنب مني بجد

و شايل عني و بيسند و بيقدر

 

عشانك بقوى و بواجه و الاقي الحل

و لجل عيونك الحلويين ابيع الكل

لا عمري اقدر اغيب عنك و لا اتاخر

 

يا بنتي قبل ما تكوني .. حبيبة قلبي و حياته

عيونك دي وطن كامل .. بيوت و حواري و مدينه

سكن قلبي خلاص فيها .. و عايش احلى حكاياته

قد يهمك ايضاً:

قصص نجيب محفوظ المجهولة في ندوة د.عزة بدر بنقابة الصحفيين…

حق الليلة في متحف الشندغة

انا و قلبي ما بين ايدك .. ملكنا الفرحة بايدينا

 

ماحبش قلبي يوم قدك و لا هيحب

ده لو ينفع اسمي اللي في قلبي حب

عشان اللي في قلبي ليكي حاجة اكبر

 

و لا اتمنيت في يوم حاجة بنفس الشكل

يا اجمل حاجة في الدنيا في روح و في شكل

و كل الحلو من ايدك بيحلى اكتر”.

 

وفي سياق متصل، يقف عماد جلولي على تحضيرات ألبومه الغنائي الذي يضم 10 أغانٍ متنوعة بين اللهجات اللبناني والتونسي والمصري كما يتضمن الألبوم أغاني من نوعية الراب، ولم يتم الاستقرار على العدد النهائي للأغاني به إذ من الوارد أن يحتوي على أكثر من 10 أغاني.

 

وطرح عماد جلولي خلال الفترة الماضية عدد من الأغاني على طريقة “السينجل” منها: كليتولي لحمي، “C’est trop tard”، اليوم الشعب قال كلامو، ما نسيت، وغيرهم.

 

 

الجدير بالذكر أن عماد جلولي له تجربة في التمثيل عبر المسلسل اللبناني “جيران” وهو بطولة علي السعد، سالي أحمد، خليفة سالم، جوزيف عطية، عماد جلولي، وآخرون، تأليف منى طايع، فكرة رولا سعد، إخراج أسد فولادكار.

 

مسلسل “جيران” دراما كوميدية اجتماعية، تجمع نجوما من ستار أكاديمي في قصص واقعية من صلب حياة جيل الشباب العربي، ويعالج مشاكل يعيشها مجموعة شباب وفتيات من عدة دول من الوطن العربي، اجتمعوا في لبنان بهدف التحصيل العلمي، وسكنوا في مبنى واحد، الشباب في شقة مقابلة لشقة الصبايا، وبحكم الجيرة تتفاعل القصص أمام التحديات الحياتية اليومية في إطار يكشف الصراع التقليدي بين جيلهم وجيل الأهل من جهة، وأيضا مشاكلهم الخاصة وتلك التي تخلق من جراء التعاطي اليومي فيما بينهم.