آخر الأخبار
خطوات حصول المصريين على تأشيرة وبطاقة مشجع أمم أفريقيا 2025
كأس خادم الحرمين السعودي| رونالدو يقود هجوم النصر لمواجهة الاتحاد بدور ال16
ثلاثي هجومي يقود نابولي أمام ليتشي بالدوري الإيطالي
كأس خادم الحرمين السعودي| الهلال يهزم الأخدود بهدف نظيف ويطير لدور الثمانية
بدون خسائر بشرية..انقلاب سيارة ملاكي بطريق بنها بلتان
شركة الأهلي لكرة القدم توقع اتفاقية مع منصة «إي يوت» التعليمية
حازم هلال: نخطط للتوسع في فروع الأهلي وملتزمون بالجدول الزمني للانتهاء من الاستاد
وزيرة التنمية المحلية تعتمد حركة قيادات الإدارة المحلية السنوية
انطلاق المهرجان الثقافي الدولي للفنون والإبداع ببنغازي
اللجنة المنظمة لأمم إفريقيا 2025 تعلن منح تأشيرة المغرب للمصرين مجانا
كتبت : ايمان دويدار
في ساحة التوظيف والاختيار، تتصارع الشركات والمؤسسات لجذب أفضل الكفاءات التي تناسب احتياجاتها المتنامية. إلا أن هذه العملية ليست دائماً سهلة أو متسقة، ويمكن أن تنجرف إلى مشاكل تؤثر على الأداء والمناخ التنظيمي للمؤسسة.
قد يهمك ايضاً:
اختيار الأشخاص غير المناسبين للوظائف يمكن أن يعكس تحديات في عدة جوانب، منها القدرة الفنية والمهاراتية المطلوبة للوظيفة. عندما يتم اختيار موظف لا يمتلك الخبرة الكافية أو المهارات المطلوبة، يمكن أن ينتج عن ذلك نقص في الأداء وعدم فعالية في العمل. هذا التباين بين ما تتطلبه الوظيفة وما يمتلكه الموظف يمكن أن يؤدي إلى إحساس بعدم الرضا والإحباط، مما قد يدفع بالموظفين إلى الاستقالة في وقت لاحق.
اختيار الأشخاص غير المناسبين يمكن أن يؤثر أيضًا على ديناميكية الفريق وروح العمل الجماعية. فالتفاعلات السلبية أو الفجوات في المهارات قد تعوق التنسيق والتعاون بين الأفراد، مما يقلل من الإنتاجية العامة للفريق ويزيد من التعقيدات في إدارة المشاريع والمهام.
بالنظر إلى هذه التحديات، يصبح من الضروري للمؤسسات أن تكثف جهودها في عمليات الاختيار والتوظيف، من خلال تحسين العمليات واستخدام أدوات التقييم الموضوعية والموازنة بين المؤهلات والخبرات المطلوبة. هذا يساعد على تحسين معدلات النجاح في تعيين الموظفين المناسبين وبناء فرق عمل قوية ومتكاملة، مما يعزز من الأداء العام ويعمل على خلق بيئة عمل إيجابية ومستدامة.
المقالة السابقة
