آخر الأخبار
رئيس الوزراء يتابع جهود خفض الدين العام من الناتج المحلي
كلية الذكاء الاصطناعي بكفرالشيخ الأول بمسابقة الابتكارات
رئيس الوزراء يتابع تنفيذ إنشاء مركز عالمي لتخزين وتوريد وتجارة الحبوب والغلال
الزراعة تعلن مواصلة توزيع الأسمدة المدعمة للفلاحين
بطلب من فلسطين .. جامعة الدول العربية تعقد احتماعا علي مستوي المندوبين الدائمين في دورة غير عادية
اعتماد نتائج الثانوية العامة 2024/2025: بنسبة نجاح 79.2% (النظام الجديد) و72.7% (النظام القديم)
اللجنة العليا للتفتيش الأمني والبيئي تتفقد مطارات برج العرب والعلمين ومرسى مطروح الدولى
محافظ المنوفية يعلن نتيجة قبول المرحلة الأولى بالمدارس الرسمية والمتميزة للغات للعام الدراسي 2025/20...
"الأعلى للإعلام" يعيد تشكيل لجنتي الإعلام الرياضي وتراخيص المواقع.. ويغرم "الشمس" ويمنع أسامة حسن من...
جراديشار: نحقق أكبر استفادة من المعسكر.. وأمامنا موسم صعب.. وهذه رسالتي للجمهور
كتب – محمد عيد
تلقي الدكتورة هبة فياض مدرس الإعلان بالمعهد العالي للفنون التطبيقية بالتجمع الخامس بحثها (إعلانات الرسوم المتحركة بين الحداثة والهوية)، وذلك غدا الأربعاء خلال المؤتمر الدولي الأول الذي ينظمه المعهد بأحد الفنادق الكبرى تحت عنوان الفــن والحضـارة ودورهمـا في تأكيـد الهـوية العربية.
وفي تصريحات صحفية قالت “فياض”: “إن لم تصنع الهوية في فن إعلان الرسوم المتحركة فإن الفنان يظل عبداً لمعارف وثقافات الغير، ولن يصل إلى الجديد والصادق مهما امتلك من أدوات، بل سوف تسبح حوله سحابات من التراكمات المعرفية الغريبة عن هويته.
قد يهمك ايضاً:
وأضافت: “أن دمج الهوية مع الحداثة في مجال الإعلان بتقنية الرسوم المتحركة يحققان جانبي الابهار كقيمة جمالية والجذب للمتلقي وبالتالي التفاعل فيتحقق الجانب النفعي ولكن إن لم يتم الدمج فتصبح الحداثة تهديد للهوية، وكل شيء يصبح قابل للاستهلاك وتتراجع قيمة الثقافة والقيم.
وأكدت فياض أن الدمج بين الهوية والحداثة واجب، وذلك للحفاظ على تاريخنا بالمجال لكن بشرط المحافظة على هويتنا مع استخدام التكنولوجيا الحديثة .
ويذكر أن المعهد العالي للفنون التطبيقية بالتجمع الخامس نظم المؤتمر الدولي الاول له خلال يومي العاشر والحادي عشر من أبريل الحالي بأحد الفنادق الكبرى تحت عنوان الفــن والحضـارة ودورهمـا في تأكيـد الهـوية العربية، وشارك فيه العديد من الفنانين العرب بأوراق بحثية تسعي الي التأكيد علي الهوية العربية التي أصبحت نتيجة الغزو الفني والإعلامي والتقني معرضة لهِزَّات كبيرة