منذ بدايات القرن العشرين، احتل الزعيم سعدزغلول مكانه غير مسبوقةفي التاريخ المصري الحديث. فلم يكن زعيماً سياسياً فحسب بل كان رائداً من رواد النهضة التنويرية ،التي انعكست على قضايا أساسية، تتعلق بهوية الامة المصرية، ومنها قضية التعليم وهي القضيه الرئيسية ،التي تشكل احدى دعائم النهضة.. فلا نهضة بلا وعي..ولا وعي بلا تعليم.
كان سعد مظلة في الوطنية وقلعة يحتمي بها المصريون، حتى الذين اختلفوا معه، فالخلاف دوما على مصالح الوطن.. وليس على الوطن ذاته..
وليس أبلغ من الوصف الذي قاله المرحوم إسماعيل صدقي رئيس وزراء مصر في الزعيم سعدزغلول بقوله في مذكراته : ( صحيح أنني إختلفت معه،وصحيح أنه كانت للرجل أخطاء. ومن ذا الذي لايخطىء.. وصحيح أنه كانت فيه عيوب،ولكنها كما يقول الفرنسيون العيوب التى تلازم الصفات الكبيرة)
آخر الأخبار
محافظ الإسماعيلية يتابع فتح المقرات الانتخابية في اليوم الثاني من جولة الإعادة لانتخابات مجلس الشيوخ...
أسعار الذهب اليوم فى مصر تسجل حالة من الاستقرار الملحوظ
طقس اليوم .. حار على أغلب الأنحاء واضطراب الملاحة والعظمى بالقاهرة 34
حامد حمدان يعتذر لإدارة بتروجت وجهازه الفني ويؤكد التزامه بلوائح النادي
كهرباء الإسماعيلية يتقدم بشكوى رسمية ضد حكم مباراته مع سموحة
مدحت شلبي يزور مودرن سبورت ويشيد بالمستوى والمقر الجديد للنادي
مدارس إدارة غرب شبرا الخيمة تستعد لاستقبال الطلاب
قصاقيص.. "عاش الملك مات الملك"
الكاس: جاهزون للمنافسة بقوة في بطولة كأس الخليج
وليد درويش يجتمع بلاعبي المنتخب قبل انطلاق المران الأول في أبها استعداداً لكأس الخليج
المقالة السابقة
التعليقات مغلقة.