منذ بدايات القرن العشرين، احتل الزعيم سعدزغلول مكانه غير مسبوقةفي التاريخ المصري الحديث. فلم يكن زعيماً سياسياً فحسب بل كان رائداً من رواد النهضة التنويرية ،التي انعكست على قضايا أساسية، تتعلق بهوية الامة المصرية، ومنها قضية التعليم وهي القضيه الرئيسية ،التي تشكل احدى دعائم النهضة.. فلا نهضة بلا وعي..ولا وعي بلا تعليم.
كان سعد مظلة في الوطنية وقلعة يحتمي بها المصريون، حتى الذين اختلفوا معه، فالخلاف دوما على مصالح الوطن.. وليس على الوطن ذاته..
وليس أبلغ من الوصف الذي قاله المرحوم إسماعيل صدقي رئيس وزراء مصر في الزعيم سعدزغلول بقوله في مذكراته : ( صحيح أنني إختلفت معه،وصحيح أنه كانت للرجل أخطاء. ومن ذا الذي لايخطىء.. وصحيح أنه كانت فيه عيوب،ولكنها كما يقول الفرنسيون العيوب التى تلازم الصفات الكبيرة)
آخر الأخبار
وزير الشباب والرياضة يزور جامعة المنصورة للمشاركة في مناقشة رسالة دكتوراه بكلية التجارة
بروتوكول تعاون بين “الإسكان” و”الثقافة” لتحويل المدن الجديدة إلى متاحف مفتوحة
محمد صلاح في لقاء حصري قريبًا على "أون سبورت" بعد تتويجه بجائزة أفضل لاعب في إنجلترا
وزير الرياضة يهنئ محمد صلاح بفوزه بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي من رابطة كتاب كرة القدم
"صلاح علي أون سبورت " تريند على تويتر في ليلة تتويجه التاريخية
الكشف عن اسم وألقاب صاحب مقبرة Kampp23 بمنطقة العساسيف بالبر الغربي بالأقصر
الدكتور محمد خليل مديرا عاما للتأمين الصحي بكفرالشيخ
هاني أبو ريدة يقدم التعازي للخطيب في وفاة شقيقتة
عمرو أدهم : مجلس إدارة الزمالك بذل مجهوداً كبيراً في رفع الإيقاف خلال الفترة الماضية
الطرق الصوفية تحتفل بالليلة الختامية لمولد العارف بالله سيدي يونس عمار بالسنطه
المقالة السابقة