مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون
آخر الأخبار
وزير العمل يتابع حادث انهيار سقف خرساني أثناء أعمال الصب بمصنع “وبريات” بالمحلة الكبرى النصر الرياضي للتجارة الراعي الرسمي لبطولة دوري أبطال الخليج للأندية في نسختها 2025 – 2026 أكثر من 200 ألف مشارك في سباق الشرقية الدولي من مختلف الفئات للرجال والسيدات محافظ الجيزة : غلق صناديق الاقتراع بجميع اللجان الانتخابية في اليوم الأول لانتخابات مجلس النواب  وزير التعليم العالي يعلن صدور قرارات جمهورية بتعيين قيادات جامعية جديدة في لفتة إنسانية.. محافظ كفر الشيخ يوجّه برعاية سيدة مسنّة وتقديم الدعم الكامل لها الملتقى الفقهي بالجامع الأزهر: الاختيار السليم أساس بناء الأسرة.. والكفاءة العقلية ضرورة لتحقيق الان... قبل غلق لجان الإقتراع.. مدينة الحوامدية بالجيزة تُشاهد حشد المواطنين للإدلاء بأصواتهم إنتخابات 2025 وزير الرياضة وهاني أبو ريدة يجتمعان بمنتخب مصر في معسكر الإمارات   ترامب يصدر عفوا عن شخصيات متهمة في محاولة إلغاء نتائج انتخابات الرئاسة 2020

أوراق فوق رؤوس الجهلاء

بقلم – ياسمين سالم:

تتسارع الصحف والجرائد الآن علي نشر ما لذ وطاب لها من أخبار و جرائم و مقالات مليئه بالاحداث الدسمه التى لا تتناسب تماما الآن مع تلك الادمغه المليئه بضغوطات الحياه الأخرى الكثيره. فبالكاد قد تستجيب أجهزه أجسامنا بالتعاون معا لمحاربة المشاكل التي تواجهها بأستماته تشبه حركة عدادات الكهرباء في لقط أنفاسها من شده التيار..

فالكل يعيش الآن في حاله اللاوعي لا حياة لمن تنادي عقولا باليه لا يملأها إلا سخافات ومنمنمات الاشياء..

فلا داعي لمزيدا من الوقت في قراءه الجيد، فلا داعي لوجود الوقت نفسه

نحن نعيش وكفي نقضي اللحظات بنفس فكر اليوم السابق ونتنفس بسعاده بمجرد مرور الدقائق بسلام..

نطيح مع الأمواج بمرونة ونرفض قوانين الجذب مدعيين الثبات بملامح أرهقها تجسيد الأدوار الدراميه بإبداع

أنا ثابت .. أنا ارقص

أنا طائر بأحلامي ولا أسقط

قد يهمك ايضاً:

الجريدة الورقية تموت… والإلكترونية تواصل النجاح

الحياة ومعنى المعاناة!!بقلم د / صبحي الشافعي

أنا الحاضر بكفن الماضي اتلفح فلا منطق لكلمات تطيح أفكاري بالمسبح

أكذوبه التواجد الحسي افنت مع تراكم شحوم المشكلات..

هكذا تظهر الأشباح علي هيئه البشر..و لا توجد أي إشارات تبشر علي التغيير ..

وتظل الجرائد تصرخ بصوتا عاليا لا يستشعره سوي القلم وأنامل حره تبغي الإصلاح..

وهمهمات الصدي ع الجانب الاخر

تعترف بفخر

نحن لا نريد حتى أن ننبه حواسنا لكتاباتكم

نحن نتعامل معها كأوراق نحمي بها رؤوسنا من الجهل بلا إستجابه! .