كتبت – شيرين شهاب
آخر الأخبار
رسمياً.. تشابى ألونسو مديراً فنياً لريال مدريد
خبيرة أسرية : تقدم نصائح ذهبية لتقليل التوتر والقلق لطلاب الثانوية العامة
"رائد" ترحب بتعيين الدكتورة ياسمين فؤاد أمينًا تنفيذيًا لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر
وزيرة البيئة: دعوة لحوار بيئي وطني مع رجال الأعمال تزامنًا مع يوم البيئة العالمي
انور ابو الخير يكتب : وعود المرشحين .. والهابطون بالباراشوت
"الوزراء": مصر الرابعة عربيا بمؤشر النظام البيئي العالمي للشركات الناشئة
أسعار الدولار والعملات الأوروبية اليوم مقابل الجنيه المصري
وزير الصناعة يفتتح مصنع الرضوان الدولي للصناعات الهندسية
9.8 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين مصر والاتحاد الإفريقي خلال عام
مدبولي:استراتيجية مصر الرقمية ستجعلها رائدة بمجالات كثيرة كالذكاء الاصطناعي
⤵
عشر وصايا للأمهات
طفلك بحاجة إلى من يجيبه على أسئلته الكثيرة وغيابك عنه قد يدفعه نحو اللجوء إلى شخص آخر، لكن ليس هنالك في الدنيا كلها من يحسن الاستماع إليه وتوجيهه مثلك.
ما لم تمتنعي عن التساهل مع طفلك لا تتوقعي منه أن يلتزم بإتمام واجباته الدينية والحياتية في أوقاتها وإكمالها في مواعيدها.
إن ثباتك على مبدأ في يوم وتراخيك عنه في اليوم التالي من شأنه أن يربك الطفل ويشتته ويجعل تصرفاته غير مستقرة مستقبلاً.
قد يقول طفلك: إنه لا يتقبل شخصاً ما في المدرسة بدلاً من قطع الطريق عليه ونصحه بالكف عن ذلك، اسأليه عن سبب عدم هذا التقبل، بذلك تعطينه المجال للشكوى مما يضايقه والتنفيس عن غضبه فتعود الراحة إلى النفس.
شعور الطفل بأنه جزء من الأسرة يدفعه إلى المشاركة مع بقية أفرادها في تحمل المسئولية.
دعي طفلك يساعد في ترتيب غرفته أو في تجهيز المائدة أو في تنسيق الحديقة، هذه الأعمال التي تنمي روح المبادرة وتعزز الثقة بالنفس سوف تجعل طفلك يشعر بقيمته.
قد يهمك ايضاً:
سماع أو مشاهدة طفلك نقاشاً حاداً بين والديه يجعله في غاية الحزن، ويؤثر سلباً على تصرفاته الحاضرة أو المستقبلية. لا تعرضي مشاكلك أمام طفلك فمشاكل الكبار للكبار وحدهم.
لا تفرضي طريقة تفكيرك على طفلك بشكل قاطع ونهائي بل استمعي دائماً إلى وجهة نظره وتحدثي معه كي تعرفي ماذا يدور في ذهنه.
إذا ارتكب طفلك خطأ ما لا تعاقبيه بسخرية ولا تجعلي منه أضحوكة أمام الآخرين، فمن شأن ذلك أن يفقده الثقة بالنفس ويجرده من أي رغبة في تحسين تصرفاته وأيضاً قد يتسبب ذلك في إصابته بحرج نفسي يصعب علاجه فيما بعد.
هناك مضار عديدة لأسلوب التربية الذي يعتمد على إيقاظ الغيرة بين الأطفال، فترداد القول: “فلان أكثر منك اجتهاداً… إلخ” فهو يزرع الكراهية في قلب الطفل ضد الشخص الذي يقارن به، وتكون المشكلة أكثر تعقيداً في حال كانت المقارنة بين الإخوة.
1. يرى خبراء علم النفس أن تخصيص غرفة نوم لكل طفل بالأمر الحسن؛ لأن الغرفة الخاصة تمثل ثغرة للهروب من المشاركة مع باقي أفراد الأسرة.. فحصول الطفل على غرفة خاصة وتلفاز خاص يشجعه على الانعزال فتنمو أنانيته ويفقد روح الانتماء إلى الأسرة، فيحرر نفسه مستقبلاً من واجباته نحوها.
إذا حقق طفلك شيئاً تفتخرين به اغمريه أنت ووالده بالإطراء، فالطفل بحاجة إلى الحب والحنان والاحترام. دعي طفلك يشعر دائماً بمدى عاطفتك نحوه حتى في أوقات العقاب
المقالة التالية