آخر الأخبار
أحمد دياب يهنئ مجلس إدارة الأهلي برئاسة الخطيب بعد فوزه بالتزكية
الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار يشارك في مراسم تجليس مطران دير سانت كاترين للروم الأرثوذكس
بدر العتيبي يكتب: المتحف المصري الكبير.. بوابة مصر نحو مستقبل سياحي وثقافي عالمي
الحزاوي :افتتاح المتحف مناسبة وطنية تستحق أن تُوثّق في ذاكرة الأجيال الجديدة لزرع روح الانتماء والفخ...
نتائج الانتخابات في تنزانيا تظهر فوزا ساحقا للرئيسة الحالية سامية صولحو
الأمم المتحدة تقلص بعثتها في كولومبيا بضغط من الولايات المتحدة
روسيا تعلن تدمير 4 مسيرات أوكرانية كانت متجهة نحو موسكو
وفاة رئيس الوزراء الألباني الأسبق فاتوس نانو
رئيس الوزراء الكندي يؤكد أن محادثاته مع الرئيس الصيني "نقطة تحول" في العلاقات
المتحف المصريّ الكبير.. مصر تَصون ماضيها وتَبني حاضرها وتُلهم العالم
أكدت لبنى فتحي مقرر اللجنة النوعية للبيئة والطاقة في حزب الوفد أن ٢٥ يناير يوم خالد في التاريخ المصري ويعد بمثابة علم من أعلام النضال المحفورة في صفحات تاريخ الوطن، سطرها المصريون على الأوراق والوثائق والكتب بدماء الوطنية، فكانت تضحات رجال الشرطة ضد الاحتلال وكان كفاح الشعب ضد الاستبداد والظلم.
قد يهمك ايضاً:
ووجهت مقرر اللجنة النوعية للبيئة والطاقة في حزب الوفد التهنئة لرجال الشرطة المصرية الذين أبوا تسلم مواقعهم ليد الاحتلال في ٢٥ يناير ١٩٥٢ وقرروا الدفاع عن مقر البوليس في موقعة الإسماعيلية الشهيرة، فأجبروا جنود وضباط الاحتلال على آداء التحية لهم لبسالتهم وشجاعتهم في الدفاع عن الوطن والافتداء بالروح والنفس في سبيله.
وأضافت لبنى أن ٢٥ يناير سجل أيضا أمجادا جديدة بخروج الشعب المصري للثورة على الظلم والاستبداد والتصدي للفساد وذلك نابع من الحب لهذا الوطن الذي يستحق من الجميع أكثر من ذلك، ثم كان تصحيح المسار في ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣ والتي كانت نتاجها القيادة السياسية الحكيمة التي تدير شئون البلاد في الوقت الراهن متمثلة الرئيس عبد الفتاح السيسي وباقي مؤسسات الدولة، هذا الرجل الذي يعي جيدا المفهوم الحقيقي للوطن والتضحية من أجله، فكانت الحرب على الإرهاب والماضي نحو التنمية والبناء.
المقالة السابقة
المقالة التالية
