مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون
آخر الأخبار
مدير تعليم القليوبية يتفقد مركز توزيع أسئلة الدبلومات الفنية صرف الإسكندرية تختتم تغطية توعوية لعشر مناطق سكنية بالتعاون مع الأحياء تحت شعار “الانسجام مع الطبيعة والتنمية المستدامة“:مصر تشارك العالم الاحتفال باليوم العالمى للتنوع ال... أحمد سلام يكتب الشاعر أمل دنقل في ذكراه لجنة منتجى الألبان بغرفة الإسكندرية وغرفة الصناعات الغذائية يبحثان مشروع تحديث المواصفات الغذائية وزير الزراعة يستعرض جهود حماية الثروة الداجنة وتعزيز الاستقرار الوبائي في المحافظات الزراعة : تحصين أكثر من 4.5 مليون طائر منذ بداية العام وحتى الآن.. وسحب أكثر من 36 ألف عينة من 16 أل... وزير التموين يلتقي السفير البلغاري لبحث سبل تعزيز التعاون التجاري بين مصر وبلغاريا ايفلين متى: افتتاح الرئيس السيسي موسم حصاد القمح ٢٠٢٥ يستهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي منه ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر: القيادة النبوية جمعت بين الحكمة والمبادرة والتخطيط والتوكل

مايكل نصيف: ارتفاع معدلات التنمر تؤثر سلبا على التنمية الاقتصادية والاجتماعية

كتب – أحمد مصطفى:

كشف المستشار مايكل نصيف خبير التنمية الاقتصادية والاجتماعية عن ارتفاع معدلات التنمر تؤثر سلبا على التنمية الاقتصادية والاجتماعية

وطالب في بيان صحفي له اليوم بضرورة التوعية الثقافية والاجتماعية بخطورة التنمر على المجتمع

قد يهمك ايضاً:

وقال انه من صور التنمر  السلوك العدواني و الذي ينتج عنه تحطيم الأشياء او الممتلكات و يكون من دافع ذاتي و هذا الدافع او السلوك يعني عدم النضج و من ذلك نجد انه يجب البحث بتعمق في التنمر المستتر

واشار إلى أن  التنمر المستتر قد يفهمه البعض خطا بانه هو التنمر لكنه التنمر بشكله المعكوس اي يكون معكوسآ من شخص اخر و يكون ناتج من داخل الأسرة و مزروع في الطفل لانه ظاهرة كبيرة لدي الأطفال

و اوضح ان التنمر مكمونة في إظهار الذات او إظهار النفس و من هنا يتضح التنمر المستتر بمثال ان يدعي طفل ان طفلا اخر يعاديه او يضايقه و هذا الطفل لم يعادي او يضايق و لكن الطفل المدعي يكون محاولا إظهار نفسه بهذا الادعاء و هذا الفعل هو التنمر المستتر و يحدث ذلك في الكبار عندما يدعي الشخص ان شخصا اخر يسخر منه او يقلل من كلامه او انه كلامه بسيط و لا قيمة له فهو محاولة منه في علاج النقص الذي بداخله و تلك المثالين هما للتنمر المستتر او الغير واضح في الوهلة الأولي

اضاف ان كل ذلك يكون بحثا علي التفوق و يظهر كثيرا هذا الشكل من التنور في بداية وجود الطفل او الإنسان في مكان جديد عليه كمدرسة جديدة او مكان لتعليم فن او في عمل جديد من اجل ان يظهر نفسه و دائما يختار ضحية له من هو اشطر و احسن الأشخاص لكي يستطيع لفت الضوء او النظر اليه محتميا بدرع او ستار التنمر و هذا النوع من التنمر موجود في المجتمع بصورة كبيرة من اجل الوصل الي اعلي الأماكن او الشهرة

و اكد على علاج التنمر المستتر من جذوره لانه راجع لأصل النشاة و هذه مشكلة صعبة تحتاج الي تدريب كثير