بقلم – محمد حسن سلمان:
هنيهة واحدة تكفي
بعدها….
فرقعي الكون في جسدي
أكون معك …وحدي
ألمُّ وجهك براحتيْ
وأنال شهد الشفتين
فانسيْ
فقر حالي
بِئس عمري
قد خلعت العمر في طرْفٍ وعين
أحبيني اليوم
حب دين
وغدٌ لناظره قريب
إليك قلبي ،سداد دين
هنيهة واحدة تكفي
لافرق بعدها عندي
أأصحو جميل بثينة
وأغفو شهيد ليلى
وتكون حربي
بين بين
وأعود في بحر تيهي
متعلقا بموجتين
شفتيك
وزرقة العينين