بقلم – د.معمر حامد:
في الواقع المرير…
بعدك يعذبني
هل وجدت البديل؟…
نعم….بحثت عنه
ها هو أمامي أتنعم به سنوات
وسنوات….
اخترت احلامي بستان حبنا
وأوراق شجرة عشقنا
أتلهف لمجئ ميعاد المنام….
كي أحظى بحلاوة طيفك
الجميل…
ياقمرا في منامي
ياشهدا في أذواقي
متى السبيل اليك…. (
قبل المنام.