مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون
آخر الأخبار
محافظ البحر الأحمر : انتشار سيارات الإسعاف بجميع الطرق الرئيسية بالمحافظة لحين عودة الشبكات  وزارة الطيران:نتيجة لحدوث عطل مفاجئ في شبكة الاتصالات والانترنت تأخيرات محدود في مواعيد اقلاع حركة ا... "القومي لتنظيم الاتصالات" يؤكد السيطرة على حريق سنترال رمسيس وجاري إجراء عمليات التبريد اللازمة سفارة فلسطين تستضيف اجتماع الغرف التجارية القادمة من قطاع غزة علماء الأزهر في ندوة بالأسبوع الدعوي: الأخوّة التي أرساها النبي ﷺ شكَّلت حجر الزاوية في بناء الأمة و... وزيرة التنمية المحلية تتابع مع محافظ القاهرة عمليات إخماد حريق سنترال رمسيس   وزير الرياضة يلتقي رئيس اتحاد الاسكواش وأعضاء اللجنة الفنية وزير الثقافة يصل معهد الموسيقى العربية ويؤكد سلامته والعاملين به بعد حريق سنترال رمسيس بسبب حريق سنترال رمسيس .. أرقام بديلة للتواصل في حالات الطوارىء بمحافظة أسوان ضبط سيارة محملة بكمية من الأسمدة المدعمة قبل بيعها لأحد المخازن بالبحيرة

الكشف عن عملات ذهبية بمنطقة عين السبيل بالداخلة

كتب – محمد عيد:

تمكنت البعثة الأثرية المصرية العاملة بمنطقة عين السبيل بالداخلة بمحافظة الوادي الجديد والتابعة لقطاع الآثار الإسلامية والقبطية بوزارة الآثار من العثور على خبيئة عبارة عن قنينه تحتوي بداخلها على بعض العملات الذهبية التي ترجع إلى العصر البيزنطي.

صرح بذلك الدكتور جمال مصطفى رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية بالوزارة، مشيرا إلى أن العملات ترجع إلى عهد الإمبراطور البيزنطى قسطنطين الثاني ( قنسطانطيوس الثاني) الذي عاش فى القرن الرابع الميلادى بين عامى ( 317 : 361 م ) وقد تولى الإمبراطورية فى الفترة من ( 337 :361 م ) ، وكان معاصرا له البابا اثناسيوس الرسولى بابا الإسكندرية .

قد يهمك ايضاً:

محافظ البحر الأحمر : انتشار سيارات الإسعاف بجميع الطرق…

وزارة الطيران:نتيجة لحدوث عطل مفاجئ في شبكة الاتصالات…

وأضاف د. مصطفى إلى أن لكل من هذه العملات وجهان الوجه الاول يحمل صوره للإمبراطور فى أوضاع مختلفة ويحيط بها بعض الكلمات ومنها اسم الإمبراطور، أما الوجه الأخر فهو يحمل بعض الرسوم والكتابات التى تشير إلى تاريخ سك هذه العملة .

ومن جانبه قال كامل بيومى أحمد رئيس البعثة الأثرية و مدير عام آثار الداخلة بقطاع الآثار الإسلامية، أنه تم نقل هذه القنينة الفخارية ومحتوياتها الى المخزن التابع للمنطقة، وبدء أعمال الترميم الأولى للعملات والتوثيق الأثري لها، بالإضافة إلى إجراءا الدراسات الأثرية والعلمية الأزمة لمعرفة المزيد عنها.