نرمين عطية :
آخر الأخبار
مجمع مواقف الغزل بطنطا " مأساة تبحث عن حل"
دكتور كريم بركات مدير فرع التأمين الصحي بالغربية يزف بشرى سارة لأهل الغربية إفتتاح 8 عيادات مسائية و...
ريال مدريد يهزم ليجانيس ويواصل مطاردة برشلونة بجدول الدورى الإسبانى
رئيس جامعة سوهاج يتفقد ٥٣ اختراع بمعرض المؤتمر الدولي الرابع للإبتكار بجامعة سوهاج
الجامع الأزهر يناقش مكانة القرآن الكريم وقداسته في الملتقى الفكري الأسبوعي..الثلاثاء
نابولى يلدغ روما بهدف نظيف ويعتلى صدارة الدورى الإيطالى
محافظ كفر الشيخ: استلام 27 ألف و280 تابلت لتسليمها لطلاب الصف الأول الثانوي العام
إطلالة ساحرة للفنانة نانيتا أناقة وفخامة تأسر الأنظار
التعادل الإيجابى يحكم مواجهة مانشستر يونايتد وإيبسويتش تاون بالدورى الإنجليزى
كيان شباب بحرى خطوة جديدة فى مسار تمكين الشباب بكفرالشيخ
قد يهمك ايضاً:
قالت داليا الحزاوي، مؤسس ائتلاف أولياء أمور مصر، إن امتحانات الثانوية العامة هذا السنة تشهد حالة من الغموض والترقب، فحتى الآن لم تعلن وزارة التربية والتعليم بشكل رسمي عن موعد انعقاد المؤتمر الذي سيتم الإفصاح فيه عن كافة تفاصيل الامتحانات سواء نوعية الأسئلة أو طريقة أداء الامتحان، وكذلك الموعد النهائي لانطلاق الامتحانات.
ونوهت الحزاوي بأن حالة الغموض تلك تتسبب في انتشار الشائعات والأكاذيب هذه الفترة من بعض الصفحات عن الثانوية العامة، وهذا طبيعي فنقص المعلومات وطول الانتظار لها تعتبر بيئة خصبة لذلك؛ مما يثقل المزيد من الأعباء النفسية على ولي الأمر الذي يعيش في دوامة المعلومات المضللة وقيام الوزارة بتكذيبها، متمنيًة أن تقوم الوزارة بالإسراع بعرض التفاصيل حتى تقطع الطريق على مروجي الشائعات.
وأشارت الحزاوي إلى وجود عدة مطالب أساسية لطلاب الثانوية العامة يرجون من الوزارة وضعها في الحسبان، وهى:
ألا يعقد الامتحان إلكتروني لهم حتى فبالرغم من تأكيد الوزارة من نجاح المنصة الجديدة إلا أنه يفضل عقد الامتحانات إلكترونية علي سنوات النقل أولا وحين يتحقق نسبة نجاح ١٠٠٪ يتم تطبيقها على الثانوية العامة لأنها سنة مصيرية لا تحتمل أي أخطاء أو حدوث توتر للطالب وقلق.
يتم إجراء الامتحانات وفق نظام اختيار من متعدد لأن الطلاب اعتمدوا في طريقة مذاكرتهم عليها وليس هناك مصادر للطلاب للتدريب على الأسئلة المقالية، فلا يوجد منصات أو كتب خارجية تتناولها.
ضرورة النظر في المواد المضافة للمجموع ومعاملتها كالسنوات الماضية بأن يتم حلها كواجب منزلي وتسلم لأنها تشكل عبء على الطلاب ولا يوجد لها قنوات تعليمية للشرح أو منصات.
السماح بدخول الكتاب الورقي سواء المطبوع أو القديم لأنه أسهل للطلاب في التصفح وكتابة الملاحظات، كما أن التابلت كان السنة الماضية وسيلة من وسائل الغش.
تأجيل موعد انطلاق الامتحانات لتكون في بداية شهر يوليو لأن السنة الدراسية بدأت متأخرة على غير المعتاد كما أن منهج اللغة الإنجليزية لم يكتمل إلا في الترم الثاني، وذلك حتى نترك للطلاب وقتًا كافيًا لإنهاء المناهج الطويلة والمراجعة، فالنظام الجديد للامتحانات يختلف كليا عن النظام الجديد ويحتاج من الطالب بذل مجهود في الإطلاع على عدة مصادر.
التعليقات مغلقة.