أحمد جمال :
مسلسل رشاش العتيبي مأخوذ عن قص حقيقية نسردها خلال السطور التالية :
يدعي بالكامل باسم “رشاش بن سيف الشيباني العتيبي هو من مواليد يوم 20 من شهر سبتمبر عام 1960 ميلاديا، وتوفي عن عمر يناهز ال29 عاما أي في عام 1989 يعتبر من أخطر اللصوص الذين كانوا يمارسون نشاطهم داخل المملكة العربية السعودية ، كما أنه يحمل الجنسية السعودية.
ولد في مركز حلبان التابع لمنطقة القصيم”، ركز نشاطه وفقا لما تبين للأجهزة الأمنية بين العدن السعودية و تتذيدة في مناطق العبور السريعة، وكان يعاونه في السرقة مجموعة من اللصوت منهم أبن خالته فحص الشيباني والذي لقي مصرعه علي بيد قوات الأمن السعودي في مذاقعة شهدتها جبال منطقة القصيم حيث كان يقوم بالسرقة المسافرين هناك وغيرها من العمليات الإجرامية التي كان يقوم بها.
وفي مداهمة للقوات الأمنية السعودية ، ألقت القبض عليهم بععية، ولكل واحد منهم قصة مختلفة، حيث تم القيت علي زعيم العصاية رشاش الشيباني أولأ عندما علمت أنه لجأ إلي القرار إلى اليمن طالبا من اندي القبائل اليمنية المعروفة تعايته بمقابل مادي، وبالفعل نجح في ذلك، ولكن عند علم السلطات اليمنية بالأمر استطاعت أن تذهب إلي القبيلة وتعريشم بمبلغ أكبر وعلي الفور غدرته القبيلة بالشيباني وألقت القبض عليه وسلعته السلطات اليمنية الى السلطات السعودية.
أما عن الأخوان سلطان ومهل و الشتم القبض عليهم من خلال علم الشرطة على أحد الأشخاص الذين كانوا يعاملون في احدي المغاسل الواقعة في مدينة ساجر. وذلك بعدما ذهب الأخوان سلطان وقل إلي المدينة وتركوا ملابسهم هناك في المغسلة و أخيرو العامل أنهم يأتون التي الصباح وتعرف عليهم العادل و علي الفور قام بإخبار الشرطة .
وقام مجموعة من أفراد الشرطة بوضع خطة من أجل القبض عليهم، فتقرر أن يقوموا بارتداء ملابس العمل في المغسلة، وعند قدوم الصباح جاء الأخوان سلطان ومسل لكي يسترد علايلاسهم، فقام رجال الشرطة بالقبض عليهم، أما عن ثاني أخطر رجل في العصابة وهو “قحص الشيباني” أبن خالة العتيبي، والذي أصبح وحيدا عقب علمه أنه تم القبض علي الشيخ وعلي باقي فريق العصابة فلجأ إلي جبل الدوادمي المحافظة اللسعودية. وعلمت قوات الأمن أنه يختبئ هناك، وعند محاولته الصعيد إلي أعلي الجبل، كان يطلق النار بالرشاش الذي بحوزته علي رجال الشرطة، وعند محاصرته أطلق رصاصة علي نفسه و أنتحر.
أما عن مصلح ، والذي قرر أن يقتحم الديوان الملكي، دون الكشف عن هويته. ومثل الي الديوان بشكل عكسي عن طريق بوابات الخرينج حيث كانت في البوابة الوحيد الذي لم يتم وضع حرابع عليها لكونها بوابة للخروج و ليست للدخول إلا أنة استطاع الدخول من خلالها، و كان علي وشك الدخول الي باب الملك فهد” ولكن في وقت مناسب تدخل رجل أمن برتبة رقيبا و استطاع القيت عليه فيما أن باقي أفراد العصابة ولم أتعيد النفيعي والبقية لم يتم الكشف عن طريقة إلقاء القبض عليهم.
وفي عام 1410ه الموافق 1989 ل، أعلنت السلطات السعودية على اعدام رشاش العتيبي عقب أن تتم إعداد افراد عصابته ونقدم أمتنقل الشيباني وسلطان الشيباني وتعيد النفيعي)، وتم تعليق رأسه علي الصفاة لمدة 3 أيام وكذلك كان الحال مع رقيقة فحص الشيباني