بقلم – هانم داود:
أين القانون الإنساني الدولي، و”اتفاقية جنيف الرابعة”، ومبادئ حقوق الإنسان، و”النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية”
ألم يرى العالم معاناة الاسير الفلسطيني في السجون الاسرائليه،
الاحتلال الصهيوني يومياً يسجن أبناء فلسطين بدون مبرر،مع سوء المعاملة للأسرى من أبناء فلسطين مع التعذيب النفسي والجسدي،
أين عيون العالم؟ بالقانون ضرورة إلزام إسرائيل على احترام الاتفاقيات الدولية التي تكفل للمعتقلين التمتع بحقوقهم.
يوم الأسير الفلسطيني هو
يوم تضامني مع الأسرى الفلسطينيين في السجون والمعتقلات الإسرائيلية، ويوافق 17 نيسان/أبريل من كُل عام.
في عام 1974 أقر المجلس الوطني الفلسطيني باعتباره السلطة العليا لمنظمة التحرير الفلسطينية، خلال دورته العادية يوم السابع عشر من نيسان/أبريل، يومًا وطنيًا للوفاء للأسرى الفلسطينيين وتضحياتهم من أجل فلسطين،
الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين يتعرضوا للتعذيب خلال التحقيق على يد جنود الإسرائيليين،
وأبشع الانتهاكات والتجاوزات في السجون الإسرائيلية،
يمارس الاحتلال
الاعتقال الإداري لأهل فلسطين هو الاعتقال الذي يصدر من جهة ما بحق شخص ما دون توجيه تهمة معينة أو لائحة اتهام
اعتقال للأطفال والنساء والرجال ،واستشهادهم داخل السجون الاسرائيليه نتيجة الضرب والتعذيب
التعليقات مغلقة.