منذ بدايات القرن العشرين، احتل الزعيم سعدزغلول مكانه غير مسبوقةفي التاريخ المصري الحديث. فلم يكن زعيماً سياسياً فحسب بل كان رائداً من رواد النهضة التنويرية ،التي انعكست على قضايا أساسية، تتعلق بهوية الامة المصرية، ومنها قضية التعليم وهي القضيه الرئيسية ،التي تشكل احدى دعائم النهضة.. فلا نهضة بلا وعي..ولا وعي بلا تعليم.
كان سعد مظلة في الوطنية وقلعة يحتمي بها المصريون، حتى الذين اختلفوا معه، فالخلاف دوما على مصالح الوطن.. وليس على الوطن ذاته..
وليس أبلغ من الوصف الذي قاله المرحوم إسماعيل صدقي رئيس وزراء مصر في الزعيم سعدزغلول بقوله في مذكراته : ( صحيح أنني إختلفت معه،وصحيح أنه كانت للرجل أخطاء. ومن ذا الذي لايخطىء.. وصحيح أنه كانت فيه عيوب،ولكنها كما يقول الفرنسيون العيوب التى تلازم الصفات الكبيرة)
آخر الأخبار
وصول بعثة نادي بيراميدز إلى جوهانسبرج استعدادا لمواجهة صن داونز
توتنهام هوتسبير يتوج بطلاً للدورى الأوروبى للمرة الثالثة فى تاريخه
رغم الهزيمه تأهل سيراميكا وإنبي إلى نصف نهائى كأس عاصمة مصر
رئيس البرلمان العربي: إطلاق كيان الاحتلال النار تجاه وفد دبلوماسي في مخيم جنين عدوان يستوجب المساءلة...
الجمعية العُمانية للسينما تُبرز كنوز السلطنة في يوم التنوع الثقافي بمعرض إكسبو اليابان
"العلوم الصحية" محور بروتوكول تعاون بين النقابة والمعهد العالي بشربين
الرئيس السيسي ونظيره السنغالي يتناولان هاتفيا مستجدات الأوضاع في دول الساحل والسودان
تشكيل مانشستر يونايتد الرسمى لمواجهة توتنهام بنهائى الدورى الأوروبى
الباعور يبحث مع وزير خارجية مالطا آليات تعزيز الشراكة الثنائية والتنسيق في الملف الإفريقي
افتتاح مؤتمر جامعة القاهرة بمناسبة مرور 5 سنوات علي تأسيس وحدة الهجرة بكلية الإقتصاد والعلوم السياسي...
المقالة السابقة