كتبت _ راوية حمدى
قصص إنسانية مؤثرة تتولد من رحم المعاناة والكارثة الإنسانية التي حلت بتركيا وسوريا جراء الزلزال المدمر الذي أسفر عن وفاة وإصابة وتشريد الآلاف.ومن بين هذه القصص التي تجسد أحوال السوريين والأتراك بعد الزلزال المدمر، قصة شاب فقد عائلته بأكملها وأضحى وحيداً في هذه الدنيا.
حيث توفى الشاب السوري الذي فقد كل أهله ( 11 شخص )وقال : كلهم بخير إلا أناوقد توفى قهراً وحسرةً بعد يومين