بقلم – هيام جابر عبدو:
أي
فجر يحمل وجهك…
كلما استيقظ َ
يطرح الندى
على يومي
ينداح هواك …
يسكر نهاري
ويهزج النبض
نشوانا بك
كم كنت أحلم…
انني الموسيقى في قوافيك
لكنني
اكتشفت
لم اكنها فقط …
بل كنت مدادك وحبرك ونبضك
الله اكبر…
اورق رجائي
وأزهرت أمنياتي
فقد تبرعمت حبيبا…
وتغلغلت بدمائي
لتصبح شهقاتي
وزفراتي و كل حياتي .