مدعوم من 
هواجس عابرة
بقلمى – ٱمال حمزة:
أيا رفيفي…
هل تعلم أني
أتأمل عينيك اشتياقا…
هل تعلم أني أغار حتى من ظلك
. المرسوم على أهداب عيني..
ألا تدرك عند أمسي
يسافر همسي لقناديل
تضيء علينا وتضفي أشواقنا …
أين مسرات انطلاقاتنا
تحت جوف السحاب
تحت المطر
اين بقايا بقاءك
قد يهمك ايضاً:
أين الضحكات المتسارعة..
. التي تبعث حسن الخاتمة….
ايا رفيقي قل لي…
متى… واين…
وكيفما…
شئت شاء اصطحابنا.
لهمس الحنين التي أضاعتها السنين…
والتي زادت هجرنا إليك…
قل… متى ينجلي الهم عنا…
ويحلق الابتسام…
متى يورق الحنين بيادرا من
أمل… أيا أمل الذكرى
هل تعود يوما لجحرها..
. ربما !!!
التعليقات مغلقة.