بقلمي – ٱمال حمزة :
يذوب الشوق في قمقم الجسد
مرات ومرات
و قدري معه لايتجزأ…
ولايهرب مني لمنفى السنين…
أحلى الآهات تمزق حنجرتي
من شدة الخجل… للشوق للحنين
للأمنيات….
تسافر لرمل الحياة…
تعفرها… تغير ألوانها .
تبعدني عن العذابات…
تحاول الرجوع اليّ أشواقي…
مرساي صارت…
و سفن الروح أبحرت
تسكن أعماقي تسعدني
ضحكات السنين
على مدى السنين تبهرجت…
هكذا كانت أيامي …
تدغدغ ذاكرتي
تعيدني لذاتي لأناي..
لربيع السعادة…