حيث تم تخصيص النيجر الذي كان ا يعملوا فيه الي مستشفي للامراض الجلاله وتم نقلهم في حجره بمبني مكافحة. الحشرات بحوار مقابر طنطا الا ان حجرة المعمل مازالت في المكان الذي تخصص للامراض الجلديه
ويقوم العاملين بالملاريا والفلاريا يوميا بالذهاب الي مبني مكافحة الحشرات. للتوقيع حضور وانصراف ثم العودة لحجرة المعمل بالمقر المتواجد بمستشفي الجلديه.
والشئ العجيب ان وكيل الوزاره لم يعرف اي شئ عنهم ولم يتابع مقر عملهم ولم يقوم بزيارة هذا الموقع نهائي
وطالب العاملين بالملاريا والفلاريا بتدخل الدكتوره هاله زايد وزير الصحه ونقلهم الي مستشفي الحميات بطنطا او مستشفي المنشاوي العام حتي يكون تواجدهم بجوار حالات المرض التي تحتاج الي تحاليل لكشف نوعية الأمراض