بقلمي – آمال حمزة:
هناك بين ظل السنديان واللوز
قصص وحكايات
الطفولة والشباب والشيب…
وبين ركام الحنين
تداعب الشفتين آهات الحنين…
وبين السطور
يشهد التاريخ أنّا هنا
باقون في زوايا منازلنا …
وجدرانها تحمل أسامينا…
سجل أنا عربية
ورقم هويتي عشت بها الستين…
ومازلت أتنفس هواء بلادي…
وأكسجينه الذي مازال
التعليقات مغلقة.