مدعوم من 
منتخب مصر وعهد جديد مع حسام حسن.. هل يكرر إنجاز الجوهري وحسن شحاتة؟
بقلم : امير نزيه
يعيش منتخب مصر الأول لكرة القدم مرحلة جديدة تحت قيادة المدير الفني حسام حسن، أسطورة الكرة المصرية وهدافها التاريخي. ومع انطلاق حقبة جديدة للفراعنة، يطرح الشارع الرياضي تساؤلات مهمة: هل ينجح حسام حسن في تكرار إنجازات المعلم حسن شحاتة والجنرال محمود الجوهري؟
حسام حسن.. قائد عنيد وتاريخ استثنائي كلاعب
يعد حسام حسن واحدًا من أبرز نجوم الكرة المصرية عبر التاريخ، إذ يمتلك مسيرة ذهبية مع النادي الأهلي ومنتخب مصر، ويُعرف بروحه القتالية وحماسه الكبير داخل وخارج الملعب. ورغم مشواره التدريبي المليء بالتحديات مع أندية مثل المصري البورسعيدي والاتحاد السكندري، فإن قيادة الفراعنة تبقى التحدي الأكبر في مسيرته التدريبية.
إنجازات الجوهري وشحاتة.. معيار النجاح
ارتبط تاريخ منتخب مصر بعدة محطات ذهبية، أبرزها:
محمود الجوهري: قاد الفراعنة للتأهل إلى كأس العالم 1990 بإيطاليا، كما حقق بطولة أمم إفريقيا 1998.
حسن شحاتة: كتب التاريخ بقيادة مصر للتتويج بثلاث بطولات أمم إفريقيا متتالية أعوام 2006 – 2008 – 2010، وهو الإنجاز الذي لم يحققه أي منتخب إفريقي آخر.
هذه الإنجازات وضعت سقفًا عاليًا لطموحات الجماهير، وأصبح أي مدير فني للمنتخب مطالبًا بمقارعة هذه الأسماء العريقة.
تحديات حسام حسن مع منتخب مصر
أمام حسام حسن عدة ملفات حاسمة، أبرزها:
1. التأهل إلى كأس العالم 2026 بعد غياب طويل.
2. استعادة الهيبة القارية والتتويج ببطولة كأس أمم إفريقيا.
3. بناء جيل جديد يجمع بين الخبرة والشباب مثل محمد صلاح، مصطفى محمد، وزيزو مع العناصر الصاعدة.
4. التعامل مع الضغوط الجماهيرية والإعلامية التي لا ترحم.
هل يكرر حسام حسن إنجاز الجوهري وشحاتة؟
الجماهير المصرية تتطلع إلى عهد جديد مع حسام حسن، يضع الفراعنة في مكانتهم الطبيعية كأحد كبار القارة. ومع شخصيته القيادية وحماسه المعروف، تبقى الإجابة في يد اللاعبين وقدرتهم على ترجمة فكر المدير الفني إلى نتائج ملموسة في الملعب.
منتخب مصر يبدأ عهدًا جديدًا مع حسام حسن.. الجماهير تتساءل: هل ينجح العميد في تكرار إنجازات الجوهري بالتأهل للمونديال، وشحاتة بالفوز بثلاثية أمم إفريقيا؟
[٢/٩ ٥:٥٦ م] امير نزيه مصطفى: منتخب مصر وعهد جديد مع حسام حسن.. هل يكرر إنجاز الجوهري وحسن شحاتة؟
بقلم : امير نزيه
يعيش منتخب مصر الأول لكرة القدم مرحلة جديدة تحت قيادة المدير الفني حسام حسن، أسطورة الكرة المصرية وهدافها التاريخي.
ومع انطلاق حقبة جديدة للفراعنة، يطرح الشارع الرياضي تساؤلات مهمة: هل ينجح حسام حسن في تكرار إنجازات المعلم حسن شحاتة والجنرال محمود الجوهري؟
حسام حسن.. قائد عنيد وتاريخ استثنائي كلاعب
يعد حسام حسن واحدًا من أبرز نجوم الكرة المصرية عبر التاريخ، إذ يمتلك مسيرة ذهبية مع النادي الأهلي ومنتخب مصر، ويُعرف بروحه القتالية وحماسه الكبير داخل وخارج الملعب.
قد يهمك ايضاً:
ورغم مشواره التدريبي المليء بالتحديات مع أندية مثل المصري البورسعيدي والاتحاد السكندري، فإن قيادة الفراعنة تبقى التحدي الأكبر في مسيرته التدريبية.
إنجازات الجوهري وشحاتة.. معيار النجاح
ارتبط تاريخ منتخب مصر بعدة محطات ذهبية، أبرزها:
محمود الجوهري: قاد الفراعنة للتأهل إلى كأس العالم 1990 بإيطاليا، كما حقق بطولة أمم إفريقيا 1998.
حسن شحاتة: كتب التاريخ بقيادة مصر للتتويج بثلاث بطولات أمم إفريقيا متتالية أعوام 2006 – 2008 – 2010، وهو الإنجاز الذي لم يحققه أي منتخب إفريقي آخر.
هذه الإنجازات وضعت سقفًا عاليًا لطموحات الجماهير، وأصبح أي مدير فني للمنتخب مطالبًا بمقارعة هذه الأسماء العريقة.
تحديات حسام حسن مع منتخب مصر
أمام حسام حسن عدة ملفات حاسمة، أبرزها:
1. التأهل إلى كأس العالم 2026 بعد غياب طويل.
2. استعادة الهيبة القارية والتتويج ببطولة كأس أمم إفريقيا.
3. بناء جيل جديد يجمع بين الخبرة والشباب مثل محمد صلاح، مصطفى محمد، وزيزو مع العناصر الصاعدة.
4. التعامل مع الضغوط الجماهيرية والإعلامية التي لا ترحم.
هل يكرر حسام حسن إنجاز الجوهري وشحاتة؟
الجماهير المصرية تتطلع إلى عهد جديد مع حسام حسن، يضع الفراعنة في مكانتهم الطبيعية كأحد كبار القارة.
ومع شخصيته القيادية وحماسه المعروف، تبقى الإجابة في يد اللاعبين وقدرتهم على ترجمة فكر المدير الفني إلى نتائج ملموسة في الملعب.
منتخب مصر يبدأ عهدًا جديدًا مع حسام حسن.. الجماهير تتساءل: هل ينجح العميد في تكرار إنجازات الجوهري بالتأهل للمونديال، وشحاتة بالفوز بثلاثية أمم إفريقيا؟