مسلسل “ضل راجل” الحلقة 18 ..القبض علي جلال بتهمة قتل خميس

كتبت أمنة عبد البارى:

يشتاق محبي ومتابعي مسلسل “ضل راجل”الذي يقوم ببطولته الفنان “ياسر جلال”،إلى معرفة ما يحدث فى الحلقة الثامنة عشر، بعدما رأوا نهاية الحلقة التي قبلها من دخول جلال على خميس ورؤيته له مقتولا،فلذلك حرص موقع “مصر البلد الإخبارية” أن يبث عليكم أهم أحداث الحلقة فى الأسطر التالية:_

انهار “جلال” عندما رأى “خميس” مقتولا،وحاول أن ينقذه ولكنه وجده مات،ثم فر هاربا من المنزل،خوفا من أن يتهمونه بقتله،ثم عاد إلى منزله وجد ابنته وزوجته قلقتان عليه،

واطمأنت هدى عندما رأته، وطلبت منه أن يترك القضية لإنها تخاف عليه،ثم أخبرها بما حدث معه ،وجلس يفكر ويقول لا بد أن سليم أو أحد رجاله، هم الذين قتلوا “خميس” عندما علموا أن لديه الفيديو،وتأتي الشرطة وتقبض على جلال.

انهارت هدى عندما رأت الشرطة تقبض على جلال،وتقول للشرطة أنه لم يفعل شيء وأنه ذهب ووجده مقتول، وانهارت شهد وأغمى عليها فى الشارع،وحاول إفاقتها الناس،ولكن دون جدوى، وقالوا لابد من الذهاب بها إلى المستشفى،وعندما أفاقت قالت  أكل الذي حدث للعائلة بسببي، وتتمنى لنفسها الموت وتحاول أن تنتحر.

جلال يتم التحقيق معه ويخبرهم أنه لا يعلم أي شيء وأنه وجده مقتول حين وصل الى المكان; والشرطي يقول له أنهم وجدوا البصمات على السكينة التي تم القتل بها; وجلال يقول لا شك أن هناك من لفق له التهمة ويرفض الإعتراف; وحينها نعلم أن الذي قتل خميس هو عمر بعد أن طلب منه مليون جنيه مقابل الفيديو.

وبهذه الطريقة تم إلفاق التهمة على جلال وتمكنوا من التخلص منه، وعمر الذي لديه الفيديو هو من سيبدأ باللعب في القصة، وبالوقت نفسه خليل بيه يدبر أيضاً مكيدة جديدة لجلال قبل أن يعلم أنه تم سجن جلال، وخطته أن يتم إجهاض شهد بأي طريقة ممكنة، ويبدأ يفكر مع الرجل الذي أرسله لجلال بالأموال والأوراق من أجل أن يعقد معهم صفقة حتى يتنازلوا عن القضية.