مسرح الجريمة
لغز فتاة تحمل في توأم من مدرستها بعد معاشرتها لها
بقلم الكاتبة نبيلة مجدي
ما فیش حد ممكن یخطر في بالھ لحظة ان واحدة ممكن تحمل من واحدة ست زیھا
ودا حصل فعلا
البدایة نجوي مدرسة فلسفة في مدرسة بنات متجوزة من مھندس ولكن مبیدیھاش
حقھا في العلاقة الحمیمة بینھم وھي أصلا مبتشبعش وكانت شاذة وبتحب الاختلاط
بالستات وفي یوم عرضت علي الطالبات اللي عندھا في المدرسة اللي عنده رغبة
یاخد دروس عندھا في بیتھا یتفضل وأغرتھم بتخفیض ثمن الحصص وفي منھم
اللي رحب بالفكرة وبدأوا یترددوا علیھا في بیتھا ویاخدوا عندھا دروس قبل
المدرسة في وقت مبكر وكانت معجبة بأحد البنات وبتلاطفھا دایما وقالتلھا ابقي
تعالي نقضي الأجازات وأنا معظم الوقت بكون لوحدي وجوزي دایما مسافر وفین
وفین لما بیكون ھنا علشان نبقي علي راحتنا فوافقت البنت اسمھا سارة اتفقوا
واتقابلوا.
وفي أحد المرات أثناء وجود سارة معاھا بمفردھا في المنزل حصل شئ غریب من
نجوي تجاه سارة لما طلبت منھا.
طلبت منھا انھا تقلع ھدومھا وتبقي علي راحتھا ولو حابة تاخد حمام براحتھا تاخد
ومن ھنا بدأت تلامسھا وتداعبھا في كل حتة في جسمھا وفي الأول ما كانتش حابة
یحصل منھا كدا واستغربت وقالت لھا لا أنا مبحبش كدا ولكن مع مرور الوقت نشأت
بینھم علاقة جنسیة نسائیة وكانت سارة بتتمنع في البدایة ولكن عجبھا الوضع لما
رجع الزوج من السفر كان أمر طبیعي انو یعوض زوجتھ نجوي ویحاول یمتعھا
ویشبع رغبتھا وھي كانت بتعشق الجنس زي عینیھا عندھا أحلي من الأكل والشرب
حیاتھا كلھا جنس وشذوذ.
وفي یوم قبل نزولھا المدرسة أصرت أن زوجھا یعاشرھا وكانت شھوتھا عالیة
ومرتفعة وفعلا حصل ثم نزل وتوجھ لعملھ وھو نازل كانت علي الباب سارة بترن
الجرس وداخلة فتح لھا وانصرف وھي دخلت كانت رایحة لنجوي تاخد ھا معاھا
المدرسة لقرب مسافة السكن بینھم ولكونھم كونوا صداقة جنسیة ممتعھ قررت
نجوي تمارس الجنس مع سارة رغم ان زوجھا كان لسھ معاشرھا وبعد ما حصل
بینھم حصل شئ ما كانش في الحسبان.
عند معاشرة نجوي لسارة مباشرة بعد نزول زوجھا كانت الحیوانات المنویة مازالت
حیة عند نجوي فالتقطتھا بویضات سارة وھي في عز نشوتھا وتسببت في حملھا
في حالة من الحالات النادرة اللي محصلتش قبل كدا في تاریخ البشریة
التعليقات مغلقة.