مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

محمود كمال : الرئيس السيسي يستجيب لمقترحات الحوار التي تتماشى مع سياسة الدولة وتحافظ على أمنها

52

كتب / احمد حسين الجندي 

 

قال محمود كمال نائب رئيس المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية بأن الرئيس السيسي يستجيب لكافة ما يتناسب مع سياسة الدولة العليا ويحفظ أمنها واستقرارها مؤكدا على أن كان الله في عون من يدير الحوار الوطني والقائمين عليه لان كل التيارات والفئات مشاركة في الحوار الوطني منهم من أراه شخصيا يحمل توجهات مريبة ويفهم معنى الديمقراطية بشكل خاطىء

وأعلن كمال في تصريحات خاصة بأن الدولة الديمقراطية هي الدولة القائمة على المؤسسات والاهتمام ببناء الإنسان وكافة حقوقه وهو ما حدث في عهد الرئيس السيسي بالاهتمام بالعشوائيات وأطفال الشوارع وصحة الإنسان ورفع الأعباء عن كاهله في ظل أزمات اقتصادية عالمية تأثر بها اكبر دول العالم على رأسها أمريكا التي امتلأت بالفساد لنجل بايدن ومتروك فضلا عن قمع الأفارقة السود ناهينا عن الانهيار الاقتصادي وارتفاع الدين لكن لا يستطيع أحدا الحديث عن الديمقراطية والحريات لأنها مصطلحات وهمية تشدقت بها امريكا والغرب واستخدمت لنشر الفوضى والمظاهرات والاضطرابات في الدول العربية خاصة

وأشار كمال إلى أن الديمقراطية لا يمكن أن تكون باستهداف رمز الدولة اي رئيسها والجيش والشرطة والمؤسسات لان للاسف هكذا يتخيل مرتزقة الدولارات والمشبوهين الديمقراطية موضحا أن هناك فارق بين التعبير عن الرأي بحس وطني مع طرح حلول عن التجاوزات التي تستحق العقاب فليس من المعقول أن يكون الخطأ في أي رئيس أو حاكم ديمقراطية

وقال كمال أن الرئيس السيسي استجاب للإشراف القضائي الكامل على الانتخابات لثقته فيما قدمه لمصر وشعبها في ظل أزمات عالمية عصفت باستقرار اغلب الدول وهنا تقاس قوة الدول وقت الازمات فالاشراف القضائي والعفو عن المحبوسين كانوا من أهم مقترحات وطلبات الحوار الوطني

قد يهمك ايضاً:

 ايفلين متى تتقدم بطلب إحاطة بشأن دور وزارة الصناعة فى جذب…

20 الف جنية دعم لجمعية الصم والبُكم بالاسماعيلية من حماة…

كمال

الرئيس السيسي يستجيب لمقترحات الحوار التي تتماشى مع سياسة الدولة وتحافظ على أمنها

قال محمود كمال نائب رئيس المنظمة المصرية الدولية لحقوق الإنسان والتنمية بأن الرئيس السيسي يستجيب لكافة ما يتناسب مع سياسة الدولة العليا ويحفظ أمنها واستقرارها مؤكدا على أن كان الله في عون من يدير الحوار الوطني والقائمين عليه لان كل التيارات والفئات مشاركة في الحوار الوطني منهم من أراه شخصيا يحمل توجهات مريبة ويفهم معنى الديمقراطية بشكل خاطىء

وأعلن كمال في تصريحات خاصة بأن الدولة الديمقراطية هي الدولة القائمة على المؤسسات والاهتمام ببناء الإنسان وكافة حقوقه وهو ما حدث في عهد الرئيس السيسي بالاهتمام بالعشوائيات وأطفال الشوارع وصحة الإنسان ورفع الأعباء عن كاهله في ظل أزمات اقتصادية عالمية تأثر بها اكبر دول العالم على رأسها أمريكا التي امتلأت بالفساد لنجل بايدن ومتروك فضلا عن قمع الأفارقة السود ناهينا عن الانهيار الاقتصادي وارتفاع الدين لكن لا يستطيع أحدا الحديث عن الديمقراطية والحريات لأنها مصطلحات وهمية تشدقت بها امريكا والغرب واستخدمت لنشر الفوضى والمظاهرات والاضطرابات في الدول العربية خاصة

وأشار كمال إلى أن الديمقراطية لا يمكن أن تكون باستهداف رمز الدولة اي رئيسها والجيش والشرطة والمؤسسات لان للاسف هكذا يتخيل مرتزقة الدولارات والمشبوهين الديمقراطية موضحا أن هناك فارق بين التعبير عن الرأي بحس وطني مع طرح حلول عن التجاوزات التي تستحق العقاب فليس من المعقول أن يكون الخطأ في أي رئيس أو حاكم ديمقراطية

وقال كمال أن الرئيس السيسي استجاب للإشراف القضائي الكامل على الانتخابات لثقته فيما قدمه لمصر وشعبها في ظل أزمات عالمية عصفت باستقرار اغلب الدول وهنا تقاس قوة الدول وقت الازمات فالاشراف القضائي والعفو عن المحبوسين كانوا من أهم مقترحات وطلبات الحوار الوطني

التعليقات مغلقة.