مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

لعنة التكنولوجيا

102

بقلم: إكرام جوهرى فتحى

لقدحلت بنا لعنة التكنولوجيا اصبحنا متلبيئين بما تدعي بمواقع التواصل الاجتماعي أصبحت تسيطر على عقولنا وتشتغل كل حياتنا أحدثت فجوه بين العائلات والأصدقاء كل منا ينعزل بنفسه في غرفته اصبحنا لا ندرك قيمه الحياه هي فقط تظهر لنا الجانب السيء من العالم تظهر لنا كل الاحداث الوحشيه

قد يهمك ايضاً:

بنات وبنين وسن المراهقة

انور ابو الخير يكتب: المتاجرون بالوطنية

تعمل على احيائنا باافكار سيئه عدوانيه تؤءينا وتؤذي من حولنا تعمل على أن تنسينا دنيتنا وتكدس قلوبنا بالاحباط والخوف أصبحت مواقع التواصل الاجتماعية لوحات إعلانية رقمية لمستخدمي الإنترنت. يحب الناس مشاركة آرائهم الشخصية وأخبارهم حول ما يحدث في حياتهم. لكن توقف وفكر في خصوصية وسائل التواصل الاجتماعي للحظة. هذه المعلومات وبعضها شخصي للغاية يتم عرضها على الشبكة المفتوحة خارج دائرة الأصدقاء والأقارب الموثوق بهم، ويمكن بسبب تسريب بعض المعلومات ووصولها لأيدي غير أمينة أن تهدد استقرار الأسرة بالكامل وتضر أفرادها.

فيما يلي بعض النصائح لمساعدتك على حماية خصوصية الوسائط الاجتماعية الخاصة بك وجعل شبكة التواصل الاجتماعي الخاصة بك تجربة أكثر إفادة. كما ذكره موقع” مما يمكن الحفاظ على الخصوصية قد بين كتاب الله وهو الذي يشفي الصدور مما فيها من متاعب وخوف هذه الوسائل هو الذي يعيد لنا الحياه مره اخري وهو ما يشفي العقول والمجتمعات هو الذي يبنى اجيالا ثابته لا تزعزها مواقع ولا تهدها اراء واحشيه مختلفه هو الذي يثبت القلوب والنفوس فوالله ما رأيت حاملا لكتاب الله الا وهو ثابت وهادء وعقله لا تدخله هذه الأشياء التافه من مواقع التواصل

(وما زال كتاب الله منقذ لنا في كل وقت).

التعليقات مغلقة.