آخر الأخبار
رسمياً.. سيد نيمار ينضم إلى البنك الأهلي لمدة 3 مواسم
رئيس الوزراء يتابع إجراءات تنفيذ الخطة الاستراتيجية لتحلية مياه البحر
من أجل بيئة خضراء مستدامة ... عُمان تنفذ حملة لغرس 4 ملايين بذرة من الأشجار
تعاون إلكتروني بين جامعتي كفرالشيخ والمنصورة
بيريز يعلن بداية حقبة جديدة في ريال مدريد.. وكاريراس يتعهد بالقتال من أجل القميص الملكي
وزيرة البيئة: عمليات التعدين يمكن أن تحقق تقليل الإنبعاثات وتعزز الاقتصاد الدائري
غادة إبراهيم لـ"إسمعني شكرًا": أحمد السبكي أعادني للسينما..وشيرين شكرتني في أصعب أوقاتها
تموين الإسكندرية يضرب بقوة في الفجر
الذكاء الاصطناعي أولوية عُمانية لمواكبة تحولات سوق العمل والتدريب والتأهيل
ألفارو كاريراس عقب انضمامه لريال مدريد.. أتطلع بشغف لهذا التحدى الجديد
أكدت لبنى فتحي مقرر اللجنة النوعية للبيئة والطاقة في حزب الوفد أن ٢٥ يناير يوم خالد في التاريخ المصري ويعد بمثابة علم من أعلام النضال المحفورة في صفحات تاريخ الوطن، سطرها المصريون على الأوراق والوثائق والكتب بدماء الوطنية، فكانت تضحات رجال الشرطة ضد الاحتلال وكان كفاح الشعب ضد الاستبداد والظلم.
قد يهمك ايضاً:
ووجهت مقرر اللجنة النوعية للبيئة والطاقة في حزب الوفد التهنئة لرجال الشرطة المصرية الذين أبوا تسلم مواقعهم ليد الاحتلال في ٢٥ يناير ١٩٥٢ وقرروا الدفاع عن مقر البوليس في موقعة الإسماعيلية الشهيرة، فأجبروا جنود وضباط الاحتلال على آداء التحية لهم لبسالتهم وشجاعتهم في الدفاع عن الوطن والافتداء بالروح والنفس في سبيله.
وأضافت لبنى أن ٢٥ يناير سجل أيضا أمجادا جديدة بخروج الشعب المصري للثورة على الظلم والاستبداد والتصدي للفساد وذلك نابع من الحب لهذا الوطن الذي يستحق من الجميع أكثر من ذلك، ثم كان تصحيح المسار في ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣ والتي كانت نتاجها القيادة السياسية الحكيمة التي تدير شئون البلاد في الوقت الراهن متمثلة الرئيس عبد الفتاح السيسي وباقي مؤسسات الدولة، هذا الرجل الذي يعي جيدا المفهوم الحقيقي للوطن والتضحية من أجله، فكانت الحرب على الإرهاب والماضي نحو التنمية والبناء.
المقالة السابقة
المقالة التالية