وقال المسؤول في وكالة الاستخبارات الوطنية في سيول إن “الجيش الكوري الشمالي، بعد فترة هدوء استمرت نحو شهر، أعيد نشره على خطوط المواجهة في كورسك، يبدو أن بعض عمليات نشر القوات الإضافية تمت بالفعل”، مشيرا إلى أن “الحجم الدقيق للعملية لا يزال قيد التقييم”.