بقلمي – آمال حمزة:
عنوان قصدتي المعهودة… أنت
عنوان سفري لقلب
صار يهوى الحنين
في واحات أنفاسي…
بأمسياتك… بعناقيدك المدللة
على عرائش التمني
كم جعلت منا قناديل عشق
تغدو فضاء ات الكون…
اقتسمنا عيش الحلاوة
في السمر والسهر…
صار الغزل فيك
على أبواب فسحة
صارت مواويل…
وصار الحلم بداخلنا
يوقظ ظلام الليل
ليفتح مصراعيه..
ويحتوينا..