مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

عيد ضيف الله : شركة ضيف الله للمقاولات وحفر الآبار والطاقة الشمسية متخصصة في التطوير الزراعي

كتبت –  إيمان الحسيني:

إن  الزراعة من أهم الموارد الأساسية “لتطوير الاقتصاد في البلاد، ولذلك قدم المهندس عيد ضيف اللة”  من خلال شركته الرائدة، في تطوير أساليب  الري وتوريدات وحفر أبار، وتشغيل الطلمبات التي تعمل بالطاقة الشمسية، بمنح كل الدعم للمزارعين في  مجال استصلاح الأراضي  الزراعية والصحراوية.

وحين سألته عن كيفية دعم المزارعين ”  الذين يشترون الأراضي  وليس لديهم خبرة في إستصلاحها، سواء زراعية أو صحراوية   ، وماهي مراحل إستصلاحها، ومعرفة كيفية طرق معرفة إذا كانت صالحة، لمرحلة الاستثمار من عدمه؟

قال نحن ندعم الدولة بالتعاون مع البنك الزراعي المصري طبقا لخطة السيد الرئيس  عبد الفتاح السيسي،  مع تقديم محاضرات تثقيفية للفلاحين المزارعين الذين يتملكون الأراضي  الزراعية وكيفية تطويرها،  لكي تساهم في رفع الاقتصاد  المصري.

كما تعد شركة  ضيف الله للمقاولات وحفر الآبار والطاقة الشمسية، متخصصة في التطوير الزراعي وتساهم في خطة التنمية لرفع إقتصاد البلد.

قد يهمك ايضاً:

وطبقٱ لخطة الدولة تم التعاقد والتسجيل “في الشركة للتنمية الزراعية وهي إحدي شركات البنك الزراعي  المصري،  للتعاون وتقديم كافة الخدمات الزراعية، من حفر آبار  وشبكات  ومحطات طاقة شمسية،

والبنك الزراعي  لة دور كبير في رفع العبء عن المزارع، ودعمة بمبادرة البنك المركزي “من خلال تسهيلات في السداد لفترات طويلة،  الأجل لكي يتمكن المزارع من القدرة علي إستصلاح أرضة، وهذا يعود علي الدولة بالنفع ودفع عجلة الإنتاج،

وقد حرص “المهندس عيد ضيف الله” علي تثقيف المزارعين من خلال عمل محاضرات، في كيفية شرح عملية  التطوير الزراعي للمزارع، وتتم ببعض المواقع الخاصة بالمزارعين،  لمساعدتهم علي تطوير تقنية الأراضي   الزراعية لكي تساهم في الإقتصاد  المصري.

ولكني لاحظت أنه يوجد طبقات من الشعب لا تعي ولا تعرف كيفية إستصلاح  الأراضي  الزراعية والصحراوية، وجاءت هذه الشركة لتكون نبراس ضوء أخضر لحفر الآبار وتركيب محطات الطاقة الشمسية وتحويلها من أرض جرداء الي أرض خضراء، وفرحة المزارعين  بخروج المياه الجوفية، مع تطور الشركة في إمكانية تحديد أفضل الخزانات للمياه الجوفية، من خلال أجهزة تقنية، عن طريق الرصد الهيدولوجي  والجيوزوفيقي.

وتتم عملية الرصد عن طريق تحديد عمق البير ونوع التربة، ونسبة الملوحة ومعدل الإنتاج، وإنتاجية معدل التصريف. لكي تتمكن الشركة في إستصلاح الأراضي  الصحراوية  من تحديد وتوصيف  الغاطس  المناسب  لتلك العملية  لكي يعرف المزارع  قرار شراؤها    أو عدم شراؤها.

ونتيجة الظروف الراهنة التي تواجه بلادنا الحبيبة مصر، من إنقطاع مستمر للتيار الكهربي، ومسايرة للإتجهات العالمية التي تسعي إلي  تعميم إستخدام  طاقة نظيفة،  فقد حرصت إدارة الشركة علي  غزو هذا المجال الحيوي،  بهدف إستغلال  الطاقة الجديدة، والمتجددة والشمسية،  بإعتبارها بديل نظيف وطاقة خضراء وصديقة للبيئة عن الوقود.

التعليقات مغلقة.