مصر البلد الاخبارية
جريدة - راديو - تليفزيون

عالم مصري يثير ضجه عالمية.. سامي جرجس يخترع محطة لتوليد الكهرباء وتحلية المياه المالحة

سامي نجيب عبدالله جرجس مخترع مصري يكشف عن اختراع سوف يغير وجه العالم وذلك عن طريق إطلاق المبادرة المصرية ﻹنقاذ الكرة اﻷرضية من التغيرات المناخية تحت عنوان ((باﻷمواج البحرية ننقذ البشرية من التغيرات المناخية )) ،براءة إختراع نهائية تحمل رقم 29213 لمحطة لتوليد الكهرباء وتحلية المياة المالحة واستخراج الملح بواسطة أمواج البحار والمحيطات فقط دون اي مصدر طاقة اخر .

يقول المخترع سامي جرجس الإختراع يساهم بشكل مباشر في حل مشكلة التغيرات المناخية والبيئة واﻹحتباس الحرارى فهو الإختيار الأفضل لعودة المناخ إلي الطبيعي ، كما يساهم بشكل مباشر في حل ازمتي الطاقة والمياة وهما جناحي التنمية المستدامة لأي بلد في العالم ، ويساهم بشكل مباشر في حماية الشواطئ من التآكل وعدم زيادة ملوحة البحر .

وأضاف أن الإختراع يساهم بشكل مباشر في خفض درجة حرارة اﻷرض وبالتالي تقليل ذوبان الجليد في القطبين الشمالي والجنوبي وبالتالي خفض منسوب سطح البحار والمحيطات ويساهم أيضا بشكل مباشر في حل مشاكل الأمن الغذائي والبطالة والوقاية من الأمراض لدي الإنسان والحيوان والطيور والنبات وجميع الكائنات الحية.

ويشير ” جرجس” أن الإختراع يعد الأهم والأفضل لإقامة محطات الهيدروجين الأخضر لتوافر الكهرباء والمياه المقطرة وهما أهم عنصرين لفصل الهيدروجين عن الأكسجين ويمكن مد خطوط أنابيب علي غرار الغاز الطبيعي.

ويقول “سامى جرجس يتميز الإختراع بالحصول علي توليد تيار كهربائي لمرتين متتاليتين مرة من حركة الامواج ومرة اخري من عملية التبخير بنظام الدورة المركبة ، وتحلية وتقطير الماء المالح سواء بطريقة التناضح العكسي او التبخير حسب الرغبة ، و فصل الملح عن الماء مما يؤدي إلي عدم زيادة ملوحة البحر والاستفادة بالملح النفي، و بساطة تركيب وتشغيل الجهاز سواء علي الشواطئ او في وسط البحار والمحيطات وعمل الأجهزة لمدة 24 ساعة في اليوم بخلاف الطاقة الشمسية التي تعمل لمتوسط 10 ساعات يوميا، و طاقة الامواج ما زالت الطاقة البكر التي لا تستغل حتي الأن فالمتر المريع يعطي كمية كهرباء اكثر عدة مرات عن المساحة المماثلة للطاقة الشمسية وطاقة الرياح وتوافرها حيث تمثل أكثر من ثلاثة أرباع سطح الكرة الأرضية.

قد يهمك ايضاً:

ويقول “جرجس ” نشر بمجلة جورنال الأمريكية بالعدد السابع الصادر في شهر سبتمبر عام 2021م وحصولي علي المركز الأول ودرع الإبتكار في معرض ومؤتمر مبتكري الجنوب رقم 2 بجامعة سوهاج، وحاصل علي المركز الاول عالميا بمعرض وتريكس إكسبو الدولي للمياة المنعقد في الفترة من 15:17 مايو عام 2023 بمركز معارض مصر الدوليه بالقاهرة الجديدة محور المشير طنطاوى.

ناشد “سامي جرجس” وطالب بإسم المخترعين جميعا أن كل مصري أو مصرية حصل علي براءة إختراع نهائية له الحق
التعيين في الجهاز اﻹداري للدوله دون قيد أو شرط مثل المؤهل او الدرجة او السن ﻹستفادة من خبرات العلماء المخترعيين ، وطالب بيوم للمخترعيين المصريين بحضور السيد رئيس الجمهورية وتكريمهم من قبل سيادته وخاصة بعد دعمة لأفكار وابتكارات شباب سوهاج في زيارته الأخيرة وتكليف صندوق تحيا مصر بتولي دعم المخترعين عاما ، وتعديل القانون المصري يسمح المخترع بالترشح لجوائز الدوله التقديرية والتشجيعية.

كما طالب بتنفيذ الاختراعات والابتكارات حسب إمكانية الدوله، وصرف مرتب شهري مدي الحياة يصرف من الشهر التالي ﻹستلام البراءة لتقديمة خدمات جليلة الدوله والتفرغ للتفكير والبحث والابتكار ،كما طالب بإضافة كلمة مخترع الي البطاقة الشخصية ، وهذة اهم نقطة تخص وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي بالآتي بالتنوية عن كل مخترع حصل علي براءة إختراع نهائية حسب المنهج المقرر وبما يتناسب مع الطلاب علي سبيل المثال اختراعي شخصيا في مادة العلوم الصف الرابع اﻹبتدائي يوجد درس عن الطاقة المتجددة فيذكر طاقة الأمواج مثل محطة توليد الكهرباء وتحلية المياة وفصل الملح للمخترع سامي جرجس ابن مركز طهطا محافظة سوهاج ثم يتم اضافة صورة ضوئية من اصل براءة الاختراع وكل سنة ينزل تفاصيل عن الاختراع حتي يأتي مثلا في كلية الهندسة يتم شرح كل التفاصيل التركيب والتشغيل …الخ .ومستعد لإرسال ملف كامل ليتم رفعة علي بنك المعرفه المصري ليستفيد منه جميع المصريين كما نطالب بأن كل مدرسة تنظم ندوة مرة واحدة سنويا علي الاقل تدعو فيها مخترع للتحدث عن اختراعة لبث روح الابتكار والاختراع لدي الطلاب والمعلمين والمصريين جميعا مما يعطي دفعة قوية للشباب للتفكير والإبداع والتعديل والإضافة ومن المؤكد سوف يخترعون أفضل من اختراعي وبذلك اوجدنا مثالا حيا بيننا بدلا من الطالب يجد قدوتة في الأشياء الهابطة المنافية لﻷخلاق والأديان.
وقال بناءا علي ما سبق أود ان أربط بين حدثين هاميين عما الكرة الارضية بأكملها اﻻول حدث منذ 3600 سنة والآخر يحدث في هذة الايام الأول عندما حدثت مجاعة عالمية لمدة سبع سنوات وتدخل الله ﻹنقاذ البشرية من خلال مصر على يد يوسف الصديق ومصر مذكوره في القرءان الكريم ادخلوها بسلام آمنين وفي الكتاب المقدس مبارك شعبي مصر وفي موضع آخر الله هو هو أمس واليوم والي الأبد اما الحدث الثاني وهو اﻵن يمر به العالم كلة بأزمة التغيرات المناخية وآثارها المدمرة علي كل كائن حي سواء الإنسان والحيوان والنبات وبما ان الله هو هو الأمس واليوم والي الأبد فبمشيئة الله وبفضلة ومعونتة وبدعواتكم وصلواتكم سوف
ويقول هذة هي هديتي لام الدنيا وهدية ام الدنيا لكل الدنيا
ونقولها
مصر الغالية عليا ..نحفظها في نني عنيا
مصر عزيزة عند نفسي ..مرفوعة فوق رأسي
محفوظة في حدقة عيني..محبوبة لدي قلبي
تحيا مصر. .تحيا مصر تحيا مصر ويحيا السيسي لمصر احفظ بلادنا يا رب
ومن لا يفهم المعاني ياما يتعب ويعاني وسيصبح هو الجاني واجري علي الله الذي لا ينساني وبكدا خلصت كلامي.