عاقرٌ شعبة المبدعين العرب في الأحد, 24 فبراير , 2019, الساعة 10:02 ت القاهرة شارك المقالة بقلم – إبراهيم شرف .. اليمن تَتَمَيَّزُ من الحزن، يُقَبِّل دموعها قد يهمك ايضاً: الطفولة وأخلاقيات الذاكرة في رواية «الريح تعرف اسمي»… الأحد, 7 ديسمبر , 2025, الساعة 00:26 ت القاهرة «اقتصاد الألم وصناعة الدهشة: قراءة بنيوية وتأويلية في… السبت, 6 ديسمبر , 2025, الساعة 19:25 ت القاهرة . – أتهون عليكَ العِشْرة! يودعها. بعد بضع سنين يقف على بابها وفي يديه أطفالٌ دمى! شارك المقالة FacebookTwitterPinterestFacebook MessengerTelegramWhatsAppالبريد الإلكترونيPrint