وكالات
باتت صورة رضيعة سورية نائمة فى حقيبة سفر أبيها النازح، وجها يختصر الوضع المأساوى داخل سوريا، وذلك بعدما انتشرت الصورة على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعى.
الصورة تحكى المعاناة التى يعيشها أطفال سوريا منذ اندلاع الحرب فى 2011، وحتى الآن لا مدارس لا حياة طفولية، فقط العيش وسط أزيز الرصاص، وصوت الانفجارات.
تعاطف ملايين الأشخاص مع تلك الصورة التى انتشرت بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعى فى العالم، منتقدين المجتمع الدولى بسبب تكاسله على إنهاء الحرب ومساعدة الأطفال فى سوريا.