بقلم – فراس مصطفى خميس ..سورية
آلمتني..
شُطآنُ بلدي..
قمرُ ليلٍ.. ضوءُ صُبحٍ..
ونُجومُ سمري..
لقد.. آلمتني..
جراحٌ على الشّفاه..
ودماءٌ.. كالماء تجري..
آهٍ.. كم آلمتني..
إبتسامةُ الشّهيد..
وثكالى.. ورزايا..
وبُكاءُ علمي..
آهٍ.. آلمتني سوريّةُ الله..
فداها الرُّوحُ.. وكُلُّ دمي..
التعليقات مغلقة.